- ام حبيبه
عدد المساهمات : 389
نقاط : 871
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 11/06/2011
ترك الشبهات مرغب فيه شرعا
السبت 10 ديسمبر 2011, 3:54 am
السؤال
ذكرتم
في حكم الأناشيد المصحوبة بالمؤثرات الصوتية ـ المؤثرات الصوتية التي بها
عبارة عن أصوات يتم تسجيلها على الحاسب الآلي ثم يتم التحكم فيها بتضخيمها
وتضعيفها وترفيعها بحيث تصبح كالأصوات التي تصدرعن الآلات الموسيقية ـ
إجابيتن إحداهما توضح أنها حرام: فالمفتى به عندنا أنها تعتبر موسيقى ويحرم
الاستماع إليها ـ وأنها حلال في نفس الوقت، ومع ذلك لا نستطيع أن نجزم
بتحريم تلك الأناشيد، فما هو الجواب الصحيح؟ لأنني فقدت التركيز ولم
أستوعب، وشكراً وجزاكم الله خيراً.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس بين ما ذكر في أول الفتوى وما ذكر آخرها اختلاف ـ والحمد لله ـ فقد
بينا في أول الفتوى أن المؤثرات الصوتية إن كانت عبارة عن أصوات يتم
تسجيلها على الحاسب الآلي، ثم يتم التحكم فيها بتضخيمها وتضعيفها وترفيعها
بحيث تصبح كالأصوات التي تصدرعن الآلات الموسيقية، أن المفتى به عندنا أنها
تعتبر موسيقى ويحرم الاستماع إليها، وفي آخر الفتوى ذكرنا أن النغمات
الموجودة في أناشيد الشيخ المشار إليه قد يختلف في جعلها من النوع المحرم
أو غير المحرم. وبالتالي، فلا شك في أن الأفضل تركها، لأن ترك الشبهات مرغب
فيه شرعا، ومع ذلك لا نستطيع أن نجزم بتحريمها.
والله أعلم.
المصدر اسلام ويب.
ذكرتم
في حكم الأناشيد المصحوبة بالمؤثرات الصوتية ـ المؤثرات الصوتية التي بها
عبارة عن أصوات يتم تسجيلها على الحاسب الآلي ثم يتم التحكم فيها بتضخيمها
وتضعيفها وترفيعها بحيث تصبح كالأصوات التي تصدرعن الآلات الموسيقية ـ
إجابيتن إحداهما توضح أنها حرام: فالمفتى به عندنا أنها تعتبر موسيقى ويحرم
الاستماع إليها ـ وأنها حلال في نفس الوقت، ومع ذلك لا نستطيع أن نجزم
بتحريم تلك الأناشيد، فما هو الجواب الصحيح؟ لأنني فقدت التركيز ولم
أستوعب، وشكراً وجزاكم الله خيراً.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس بين ما ذكر في أول الفتوى وما ذكر آخرها اختلاف ـ والحمد لله ـ فقد
بينا في أول الفتوى أن المؤثرات الصوتية إن كانت عبارة عن أصوات يتم
تسجيلها على الحاسب الآلي، ثم يتم التحكم فيها بتضخيمها وتضعيفها وترفيعها
بحيث تصبح كالأصوات التي تصدرعن الآلات الموسيقية، أن المفتى به عندنا أنها
تعتبر موسيقى ويحرم الاستماع إليها، وفي آخر الفتوى ذكرنا أن النغمات
الموجودة في أناشيد الشيخ المشار إليه قد يختلف في جعلها من النوع المحرم
أو غير المحرم. وبالتالي، فلا شك في أن الأفضل تركها، لأن ترك الشبهات مرغب
فيه شرعا، ومع ذلك لا نستطيع أن نجزم بتحريمها.
والله أعلم.
المصدر اسلام ويب.
- قلبنا
عدد المساهمات : 39
نقاط : 71
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 10/02/2012
رد: ترك الشبهات مرغب فيه شرعا
الخميس 16 فبراير 2012, 2:05 pm
تسلم ايدك
موضوع اكتر من رائع
ننتظر جديدك بكل شوق
تقبل مرورى
موضوع اكتر من رائع
ننتظر جديدك بكل شوق
تقبل مرورى
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى