- بنوتة من البنات
عدد المساهمات : 425
نقاط : 767
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 07/09/2011
صور من رحمة النبي بغير المسلمين
الإثنين 24 أكتوبر 2011, 6:21 am
السلام عليكم ورحمة
بسم والصلاة والسلام على رسولنا صلى عليه وسلم...
• الصورة الأولى :
عن عائشة رضـي عنها قالت
للنبي صلى عليه وسلم : هل أتى عليك يوم أشد من يوم
أحد ؟ قال ( لقد
لقيت من قومك ما لقيت ، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة ، إذ عرضت نفسي
على ابن عبد ياليل بن عبد كلال ، فلم يجبني إلى ما أردت ، فانطلقت وأنا
مهموم على وجهي ، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب ، فرفعت رأسي ، فإذا أنا
بسحابة قد أظلتني ، فنظرت فإذا فيها جبريل ، فناداني فقال : إن قد
سمع قول قومك لك ، وما ردوا عليك ، وقد بعث إليك ملك الجبال ، لتأمره
بما شئت فيهم ، فناداني ملك الجبال ، فسلم علي ، ثم قال : يا محمد ، فقال :
ذلك فيما شئت ، إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين ؟ فقال النبي صلى عليه
وسلم : بل أرجو أن يخرج من أصلابهم من يعبد وحده ، لا يشرك به
شيئاً ) رواه البخاري .
• الصورة الثانية :
عن ابن عمر رضـي عنهما
أن امرأة وجدت في بعض مغازي رسول صلى عليه وسلم مقتولة . فأنكر
رسول صلى عليه وسلم قتل النساء والصبيان
رواه البخاري ومسلم
وفي رواية لهما ( وجدت امرأة مقتولة في بعض تلك المغازي
فنهى رسول صلى عليه وسلم عن قتل النساء والصبيان )
• الصورة الثالثة :
عن أنس بن مالك رضـي عنه :
كان غلام يهودي يخدم النبي صلى عليه وسلم
فمرض ، فأتاه النبي صلى عليه وسلم يعوده ، فقعد عند رأسه ، فقال له
أسلم . فنظر إلى أبيه وهو عنده ، فقال له : أطع أبا القاسم صلى عليه
وسلم ، فأسلم ، فخرج النبي صلى عليه وسلم وهو يقول : الحمد لله الذي
أنقذه من النار ) رواه البخاري
• الصور الرابعة :
عن عبد بن عمرو رضـي عنـه أن النبي صلى عليه وسلم
قال : (من قتل نفسا معاهدا لم يرح رائحة الجنة ،
وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما ) رواه البخاري
الصورة الخامسة :
عن بريدة بن الحصيب رضـي عنه عن النبي صلى عليه وسلم أنه كان إذا أمر
أمير على جيش أو سرية ، أوصاه خاصته بتقوى ومن معه من المسلمين خيرا
ثم قال ( اغزوا باسم . وفي سبيل . قاتلوا من كفر ب . اغزوا
ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا . وإذا لقيت عدوك من
المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال (أو خلال ) . فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم
وكف عنهم . ثم ادعهم إلى الإسلام . فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم
ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين . وأخبرهم أنهم ، إن فعلوا
ذلك ، فلهم ما للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين . فإن أبوا أن يتحولوا
منها فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين . يجري عليهم حكم الذي
يجري على المؤمنين . ولا يكون لهم في الغنيمة والفيء شيء . إلا أن يجاهدوا
مع المسلمين . فإن هم أبوا فسلهم الجزية . فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف
عنهم . فإن هم أبوا فاستعن ب وقاتلهم . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك
أن تجعل لهم ذمة وذمة نبيه . فلا تجعل لهم ذمة وذمة نبيه . ولكن
اجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك . فإنكم ، أن تخفروا ذممكم وذمم أصحابكم ، أهون
من أن تخفروا ذمة وذمة رسوله . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن
تنزلهم على حكم ، فلا تنزلهم على حكم . ولكن أنزلهم على حكمك
فإنك لا تدري أتصيب حكم فيهم أم لا ) رواه مسلم
• الصورة السادسة:
عن أبي هريرة رضـي عنه
قال بعث النبي صلى عليه وسلم خيلا قبل نجد
فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثمامة بن أثال ، فربطوه بسارية من سواري
المسجد ، فخرج إليه النبي صلى عليه وسلم فقال : ( ما عندك يا ثمامة )
فقال : عندي خير يا محمد ، إن تقتلني تقتل ذا دم ، وإن تنعم تنعم على شاكر
، وإن كنت تريد المال ، فسل منه ما شئت . فترك حتى كان الغد ، فقال : ( ما
عندك يا ثمامة ) . فقال : ما قلت لك ، إن تنعم تنعم على شاكر فتركه حتى
كان بعد الغد فقال : ما عندك يا ثمامة فقال : عندي ما قلت لك فقال : (
أطلقوا ثمامة ) . فانطلق إلى نخل قريب من المسجد ، فاغتسل ثم دخل المسجد
فقال : أشهد أن لا إله إلا ، وأشهد أن محمدا رسول ، يا محمد
و ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك
فقد أصبح وجهك أحب الوجوه
إلي ، و ما كان من دين أبغض إلي من دينك
فأصبح دينك أحب دين إلي ،
و ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك ، فأصبح بلدك أحب البلاد إلي ، وإن
خيلك أخذتني ، وأنا أريد العمرة ، فماذا ترى ؟ فبشره رسول صلى
عليه وسلم وأمره أن يعتمر ، فلما قدم مكة قال له قائل : صبوت ، قال : لا
ولكن أسلمت مع محمد رسول صلى عليه وسلم ، ولا و ، لا يأتيكم
من اليمامة حبة حنطة حتى يأذن فيها النبي صلى عليه وسلم ) رواه
البخاري ومسلم
• الصورة السابعة :
عن خالد بن الوليد رضـي عنه قال:
( غزوت مع رسول صلى عليه وسلم
خيبر فأتت اليهود فشكوا أن الناس قد أسرعوا إلى حظائرهم
فقال رسول صلى عليه وسلم
ألا لا تحل أموال المعاهدين إلا بحقها )
رواه أبو داود بسند حسن
• الصورة الثامنة :
عن سهل بن سعد الساعدي رضـي عنه"
أنه سمع النبي صلى عليه وسلم يقول
يوم خيبر : ( لأعطين الراية رجلا يفتح على يديه ) . فقاموا يرجون لذلك
أيهم يعطى ، فغدوا وكلهم يرجو أن يعطى ، فقال : ( أين علي ) . فقيل :
يشتكي عينيه ، فأمر فدعي له ، فبصق في عينيه ، فبرأ مكانه حتى كأنه لك يكن
به شيء ، فقال : نقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : ( على رسلك ، حتى تنزل
بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم ، فو لأن يهدى
بك رجل واحد خير لك من حمر النعم ) . رواه البخاري ومسلم
• الصورة التاسعة :
عن أبي هريرة رضـي عنه أنه قال : قيل : يا رسول ! ادع على المشركين
قال " إني لم أبعث لعانا . وإنما بعثت رحمة "رواه مسلم
بسم والصلاة والسلام على رسولنا صلى عليه وسلم...
• الصورة الأولى :
عن عائشة رضـي عنها قالت
للنبي صلى عليه وسلم : هل أتى عليك يوم أشد من يوم
أحد ؟ قال ( لقد
لقيت من قومك ما لقيت ، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة ، إذ عرضت نفسي
على ابن عبد ياليل بن عبد كلال ، فلم يجبني إلى ما أردت ، فانطلقت وأنا
مهموم على وجهي ، فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب ، فرفعت رأسي ، فإذا أنا
بسحابة قد أظلتني ، فنظرت فإذا فيها جبريل ، فناداني فقال : إن قد
سمع قول قومك لك ، وما ردوا عليك ، وقد بعث إليك ملك الجبال ، لتأمره
بما شئت فيهم ، فناداني ملك الجبال ، فسلم علي ، ثم قال : يا محمد ، فقال :
ذلك فيما شئت ، إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين ؟ فقال النبي صلى عليه
وسلم : بل أرجو أن يخرج من أصلابهم من يعبد وحده ، لا يشرك به
شيئاً ) رواه البخاري .
• الصورة الثانية :
عن ابن عمر رضـي عنهما
أن امرأة وجدت في بعض مغازي رسول صلى عليه وسلم مقتولة . فأنكر
رسول صلى عليه وسلم قتل النساء والصبيان
رواه البخاري ومسلم
وفي رواية لهما ( وجدت امرأة مقتولة في بعض تلك المغازي
فنهى رسول صلى عليه وسلم عن قتل النساء والصبيان )
• الصورة الثالثة :
عن أنس بن مالك رضـي عنه :
كان غلام يهودي يخدم النبي صلى عليه وسلم
فمرض ، فأتاه النبي صلى عليه وسلم يعوده ، فقعد عند رأسه ، فقال له
أسلم . فنظر إلى أبيه وهو عنده ، فقال له : أطع أبا القاسم صلى عليه
وسلم ، فأسلم ، فخرج النبي صلى عليه وسلم وهو يقول : الحمد لله الذي
أنقذه من النار ) رواه البخاري
• الصور الرابعة :
عن عبد بن عمرو رضـي عنـه أن النبي صلى عليه وسلم
قال : (من قتل نفسا معاهدا لم يرح رائحة الجنة ،
وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما ) رواه البخاري
الصورة الخامسة :
عن بريدة بن الحصيب رضـي عنه عن النبي صلى عليه وسلم أنه كان إذا أمر
أمير على جيش أو سرية ، أوصاه خاصته بتقوى ومن معه من المسلمين خيرا
ثم قال ( اغزوا باسم . وفي سبيل . قاتلوا من كفر ب . اغزوا
ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا . وإذا لقيت عدوك من
المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال (أو خلال ) . فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم
وكف عنهم . ثم ادعهم إلى الإسلام . فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم
ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين . وأخبرهم أنهم ، إن فعلوا
ذلك ، فلهم ما للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين . فإن أبوا أن يتحولوا
منها فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين . يجري عليهم حكم الذي
يجري على المؤمنين . ولا يكون لهم في الغنيمة والفيء شيء . إلا أن يجاهدوا
مع المسلمين . فإن هم أبوا فسلهم الجزية . فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف
عنهم . فإن هم أبوا فاستعن ب وقاتلهم . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك
أن تجعل لهم ذمة وذمة نبيه . فلا تجعل لهم ذمة وذمة نبيه . ولكن
اجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك . فإنكم ، أن تخفروا ذممكم وذمم أصحابكم ، أهون
من أن تخفروا ذمة وذمة رسوله . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن
تنزلهم على حكم ، فلا تنزلهم على حكم . ولكن أنزلهم على حكمك
فإنك لا تدري أتصيب حكم فيهم أم لا ) رواه مسلم
• الصورة السادسة:
عن أبي هريرة رضـي عنه
قال بعث النبي صلى عليه وسلم خيلا قبل نجد
فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثمامة بن أثال ، فربطوه بسارية من سواري
المسجد ، فخرج إليه النبي صلى عليه وسلم فقال : ( ما عندك يا ثمامة )
فقال : عندي خير يا محمد ، إن تقتلني تقتل ذا دم ، وإن تنعم تنعم على شاكر
، وإن كنت تريد المال ، فسل منه ما شئت . فترك حتى كان الغد ، فقال : ( ما
عندك يا ثمامة ) . فقال : ما قلت لك ، إن تنعم تنعم على شاكر فتركه حتى
كان بعد الغد فقال : ما عندك يا ثمامة فقال : عندي ما قلت لك فقال : (
أطلقوا ثمامة ) . فانطلق إلى نخل قريب من المسجد ، فاغتسل ثم دخل المسجد
فقال : أشهد أن لا إله إلا ، وأشهد أن محمدا رسول ، يا محمد
و ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك
فقد أصبح وجهك أحب الوجوه
إلي ، و ما كان من دين أبغض إلي من دينك
فأصبح دينك أحب دين إلي ،
و ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك ، فأصبح بلدك أحب البلاد إلي ، وإن
خيلك أخذتني ، وأنا أريد العمرة ، فماذا ترى ؟ فبشره رسول صلى
عليه وسلم وأمره أن يعتمر ، فلما قدم مكة قال له قائل : صبوت ، قال : لا
ولكن أسلمت مع محمد رسول صلى عليه وسلم ، ولا و ، لا يأتيكم
من اليمامة حبة حنطة حتى يأذن فيها النبي صلى عليه وسلم ) رواه
البخاري ومسلم
• الصورة السابعة :
عن خالد بن الوليد رضـي عنه قال:
( غزوت مع رسول صلى عليه وسلم
خيبر فأتت اليهود فشكوا أن الناس قد أسرعوا إلى حظائرهم
فقال رسول صلى عليه وسلم
ألا لا تحل أموال المعاهدين إلا بحقها )
رواه أبو داود بسند حسن
• الصورة الثامنة :
عن سهل بن سعد الساعدي رضـي عنه"
أنه سمع النبي صلى عليه وسلم يقول
يوم خيبر : ( لأعطين الراية رجلا يفتح على يديه ) . فقاموا يرجون لذلك
أيهم يعطى ، فغدوا وكلهم يرجو أن يعطى ، فقال : ( أين علي ) . فقيل :
يشتكي عينيه ، فأمر فدعي له ، فبصق في عينيه ، فبرأ مكانه حتى كأنه لك يكن
به شيء ، فقال : نقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : ( على رسلك ، حتى تنزل
بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم ، فو لأن يهدى
بك رجل واحد خير لك من حمر النعم ) . رواه البخاري ومسلم
• الصورة التاسعة :
عن أبي هريرة رضـي عنه أنه قال : قيل : يا رسول ! ادع على المشركين
قال " إني لم أبعث لعانا . وإنما بعثت رحمة "رواه مسلم
• الصورة العاشرة
عن أبي هريرة رضـي عنه قال :
كنت أدعو أمي إلى الإسلام وهي مشركة
فدعوتها يوما فأسمعتني في رسول صلى عليه وسلم ما أكره . فأتيت
رسول صلى عليه وسلم وأنا أبكي . قلت : يا رسول ! إني كنت
أدعو أمي إلى الإسلام فتأبى علي . فدعوتها اليوم فأسمعتني فيك ما أكره .
فادع أن يهدي أم أبي هريرة . فقال رسول صلى عليه وسلم "
م ! اهد أم أبي هريرة " فخرجت مستبشرا بدعوة نبي صلى عليه
وسلم . فلما جئت فصرت إلى الباب . فإذا هو مجاف . فسمعت أمي خشف قدمي .
فقالت : مكانك ! يا أبا هريرة ! وسمعت خضخضة الماء . قال فاغتسلت ولبست
درعها وعجلت عن خمارها . ففتحت الباب . ثم قالت : يا أبا هريرة ! أشهد أن
لا إله إلا ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . قال فرجعت إلى رسول
صلى عليه وسلم ، فأتيته وأنا أبكي من الفرح . قال قلت : يا رسول
أبشر قد استجاب دعوتك وهدى أم أبي هريرة . فحمد وأثنى عليه وقال
خيرا . قال قلت : يا رسول ! ادع أن يحببني أنا وأمي إلى عبادة
المؤمنين ، ويحببهم إلينا . قال فقال رسول صلى عليه وسلم " م
! حبب عبيدك هذا - يعني أبا هريرة - وأمه إلى عبادك المؤمنين . وحبب إليهم
المؤمنين " فما خلق مؤمن يسمع بي ، ولا يراني ، إلا أحبني ) رواه مسلم
الصورة الحادية عشرة :
عن أبي هريرة رضـي عنه قال :
قدم طفيل بن عمرو الدوسي وأصحابه ، على النبي
صلى عليه وسلم فقالوا : يا رسول
إن دوسا عصت وأبت ، فادع
عليها ، فقيل : هلكت دوس ، قال :
( م اهد دوسا وأت بهم ) رواه البخاري
الصورة الثانية عشرة :
عن جابر بن عبد رضـي عنه
عنهما أنهم قالوا :
يا رسول ! أحرقتنا نبال ثقيف ، فادع عليهم
فقال : م اهد ثقيفا ) رواه الترمذي بسند صحيح
- sror
عدد المساهمات : 1115
نقاط : 1497
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 07/08/2011
رد: صور من رحمة النبي بغير المسلمين
الإثنين 24 أكتوبر 2011, 6:26 am
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك اخي الكريم على هذا الموضوع المميّز
واصل على هذا الدرب من التميّز والعطاء
ولا تحرمنا من روعة القادم
تقبل تحيّـاتي لك
بارك الله فيك اخي الكريم على هذا الموضوع المميّز
واصل على هذا الدرب من التميّز والعطاء
ولا تحرمنا من روعة القادم
تقبل تحيّـاتي لك
- hanaa
عدد المساهمات : 262
نقاط : 324
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 26/10/2011
رد: صور من رحمة النبي بغير المسلمين
الجمعة 28 أكتوبر 2011, 8:13 am
موضوع متميز جدا
ياريت كل المتعصبين والمتشددبن يقراؤه
جزاك الله كل خير وبارك فيك
ياريت كل المتعصبين والمتشددبن يقراؤه
جزاك الله كل خير وبارك فيك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى