- GeeGee
عدد المساهمات : 776
نقاط : 1525
التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 07/03/2011
عجائب السجود
السبت 02 أبريل 2011, 2:56 pm
من عجائب السجود الطبية!!
هل تعاني من الإرهاق أو التوتر أو الصداع أو
العصبية؟
هل فكرت في الحكمة من السجود لله في قوله
تعالى: (أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِدًا
وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا
الْأَلْبَابِ).
إذا كنت تخشي من الإصابة بالأورام, فعليك بالسجود فهو
العلاج الذي يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية, الجميع يعرف أن العبد أقرب ما يكون
من الله في حالة سجوده, ذلك ما توصلت إليه الدراسات العلمية التي أجراها الدكتور
محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم الأغذية بمركز تكنولوجيا
الإشعاع بمصر.
والتفسير العلمي أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع
ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية, الأمر الذي يؤثر على الخلايا
ويزيد من طاقته, ولذلك يقول الدكتور ضياء إن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي
تسبب العديد من الأمراض.
هذه الشحنات الكهرومغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب
تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل
الشعور بالصداع والتقلصات العضلية والتهابات العنق والتعب والإرهاق إلى جانب
النسيان والشرود الذهني.
ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية الموجات دون تفريغها فتسبب
أوراماً سرطانية ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها
خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية.
والحل
أنه لابد من وصلة لتفريغ الشحنات المتوالدة بها, وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد
رب السماوات والأرض كما أمرنا, حيث تبدأ عملية التفريغ خاصة عند السجود على الأعضاء
السبعة( الجبهة والأنف والكفان والركبتان والقدمان) وبالتالي هناك سهولة في عملية
التفريغ.
ومن المثير في الدراسة أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات لا بد من
الاتجاه نحو مكة المكرمة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا (القبلة) لان مكة
المكرمة هي مركز اليابسة في العالم قال تعالى: (وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ).
وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص
الإنسان من همومه فيشعر بعدها بالراحة النفسية بإذن الله.
فسبحان الله أعظم
الخالقين, أنزل كتابه وبين هداه برسولنا الكريم محمد ابن عبد الله صلى الله عليه
وسلم وأنزل لنا آيات بينات رحمة وشفاء لما في الصدور...
هل تعاني من الإرهاق أو التوتر أو الصداع أو
العصبية؟
هل فكرت في الحكمة من السجود لله في قوله
تعالى: (أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِدًا
وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا
الْأَلْبَابِ).
إذا كنت تخشي من الإصابة بالأورام, فعليك بالسجود فهو
العلاج الذي يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية, الجميع يعرف أن العبد أقرب ما يكون
من الله في حالة سجوده, ذلك ما توصلت إليه الدراسات العلمية التي أجراها الدكتور
محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم الأغذية بمركز تكنولوجيا
الإشعاع بمصر.
والتفسير العلمي أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع
ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية, الأمر الذي يؤثر على الخلايا
ويزيد من طاقته, ولذلك يقول الدكتور ضياء إن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي
تسبب العديد من الأمراض.
هذه الشحنات الكهرومغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب
تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل
الشعور بالصداع والتقلصات العضلية والتهابات العنق والتعب والإرهاق إلى جانب
النسيان والشرود الذهني.
ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية الموجات دون تفريغها فتسبب
أوراماً سرطانية ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها
خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية.
والحل
أنه لابد من وصلة لتفريغ الشحنات المتوالدة بها, وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد
رب السماوات والأرض كما أمرنا, حيث تبدأ عملية التفريغ خاصة عند السجود على الأعضاء
السبعة( الجبهة والأنف والكفان والركبتان والقدمان) وبالتالي هناك سهولة في عملية
التفريغ.
ومن المثير في الدراسة أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات لا بد من
الاتجاه نحو مكة المكرمة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا (القبلة) لان مكة
المكرمة هي مركز اليابسة في العالم قال تعالى: (وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ).
وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص
الإنسان من همومه فيشعر بعدها بالراحة النفسية بإذن الله.
فسبحان الله أعظم
الخالقين, أنزل كتابه وبين هداه برسولنا الكريم محمد ابن عبد الله صلى الله عليه
وسلم وأنزل لنا آيات بينات رحمة وشفاء لما في الصدور...
- قلب ساجد
عدد المساهمات : 594
نقاط : 1058
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 09/03/2011
رد: عجائب السجود
الأحد 03 أبريل 2011, 4:03 pm
- hema
عدد المساهمات : 3212
نقاط : 4758
التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 27/02/2011
رد: عجائب السجود
الأربعاء 27 أبريل 2011, 3:09 am
بارك الله فيك وتقبل منا ومنكم صالح الاعمال
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى