- السيد
عدد المساهمات : 184
نقاط : 328
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 05/06/2011
العمل/الترفيه : موظف
روعه الحضارة والاثار المصرية
الأربعاء 24 أغسطس 2011, 3:05 pm
1. معابد الكرنك:
من
أشهر الأماكن السياحية في مصر قاطبة، ويوجد على الضفة الشرقية للنيل
"مدينة الحياة"، وهو من أكثر الأماكن الذي يقبل علي زيارتها السائحون لأنه
يعتبر من علامات الأقصر المميزة حيث كان كل ملك من الملوك المتعاقبين،
يحاول جعل معبده الأكثر روعة ليتميز به عن سلفه لذلك تحولت معابد الكرنك
الى دليل كامل و تشكيلة تظهر مراحل تطور الفنّ المصري القديم والهندسة
المعمارية الفرعونية المميزة.
وقد بنيت معابد الكرنك بدايةً من
الأسرة ال11 حوالي في العام 2134 ق.م، عندما كانت طيبة مركزاً للديانة
المصرية، وهي محاطة بأسوار من الطوب اللبن ترتبط ببعضها البعض من خلال
ممرات تحرسها تماثيل متراصة على صفين لأبي الهول، ويبلغ مجموع مساحة المعبد
حوالي 3 كيلومترات مربعة.
2. معبد الأقصر
تم
تشييد معبد الأقصر فى عهد ملوك الأسرة الثامنة عشرة، والتاسعة عشرة. وكان
يعتبر مركز عبادة للعديد من الديانات منذ عهد الفراعنة حتى العهد المسيحى
والإسلامى. وقد شيد هذا المعبد لعبادة آمون رع وزوجته موت وابنهما خونسو،
وهي الآرباب التي يطلق عليها أيضا لقب الثالوث الطيبي (ثالوث طيبة).
ومن
أهم الأبنية القائمة بالمعبد هي تلك التي شيدها الملكان أمنحوتب الثالث -
من الأسرة الثامنة عشر، ورمسيس الثاني - من الأسرة التاسعة عشر والذي أعاد
بناء المقصورة الثلاثية التي كانت قد شيدت من قبل فى عهد الملكة حتشبسوت
والملك تحتمس الثالث من الأسرة الثامنة عشر.
وقد قام الملوك في
فترات لاحقة بتغيير بعض النقوش الجدارية للمعبد، ومن أمثلتها مشاهد عيد
"أوبت" من عهدي توت عنخ آمون وحورمحب؛ وكذلك مشاهد مقصورة المركب المقدس في
عهد الإسكندر الأكبر.
وعلي خلاف المعابد التي صممها المعماريون
القدماء، والتي كانت على الجانب الشرقي للنيل في اتجاه محور غرب-شرق، وفي
الجانب الغربي في اتجاه محور شرق-غرب، فإن معبد الأقصر قد شيد في اتجاه
محور شمال-جنوب؛ وربما لكي يكون على خط واحد مع مجموعة معبد الكرنك إلى
الشمال، ومع طريق أبى الهول أو الكباش الذي كان يربط بين المعبدين.
3. البحيرة المقدسة:
تقع
البحيرة المقدسة خارج القاعة الرئيسية من معبد الأقصر حيث يوجد هناك تمثال
كبير للجعران وكان هذا التمثال إهداء إلى الملك أمنحتب، وكانت هذه البحيرة
تستخدم حين إنشائها لتنقية المياه.
4. طريق الكباش
يحف
الطريق الذى يؤدى إلى معبد الأقصر صفان من تماثيل أبى الهول برؤوس آدمية
كانت تربط بين معبد خنسو بالكرنك ومعبد الأقصر. وقد أعد هذا الطريق
للاحتفالات، حيث كان ينتقل الموكب الذى يضم الكهنة والأتقياء من المشاركين
فى الاحتفال على ضفاف نهر النيل وعبر هذا الطريق، من وإلى المعبد.
وكان الكهنة يحملون القوارب الخشبية التي تضم مقاصيراًًً تحتوى على تماثيل ثالوث طيبة الذى يتكون من آمون-رع وموت وخنسو.
ويبلغ
طول الطريق الذى تحفه تماثيل أبى الهول أمام معبد الأقصر حوالي 2.5كم أو
1.5ميلاًًً. وتماثيله ترجع إلى عصر الملك نقتانبو الأول الذى حكم ما بين
عامى 380 و363 ق.م. من الأسرة الثلاثين. وقد حل هذا الطريق محل طرقاًًً
أخرى ترجع لعصر الأسرة الثامنة عشرة وعصر رمسيس الثانى من الأسرة التاسعة
عشرة والذى حكم فى الفترة ما بين عامى 1290 و1224 ق.م.
وحتى الآن لم
ينقب إلا عن 34 تمثالأ لأبى الهول ًعلى الجانب الغربي للطريق و38 تمثالأ
على الجانب الشرقى، وأكثر التماثيل الباقية لا تزال مدفونة تحت منازل
الأقصر الحديثة
5. مقابر وديان الملوك والملكات:
هذه
هى المقابر التي أمر ببنائها ملوك وملكات الدولة الحديثة، من أجل أن تحفر
وجوههم على صخور الوادى. وتتكون هذه المقابر من عدة غرف وممرات تؤدى إلى
غرف الدفن.ويحتوى على 64 قبر اكتشفت بالتتابع من توحتمس الثّالث، وأمنحوتب
الثّاني، وتوت عنخ آمون، وهوريمبيب، ورمسيس الثّالث، ورمسيس الرّابع،
والملك سيتي.
6. مقبرة مينا:
هو موحد القطرين خلال عصر تسموسيس السادس .
7. مقبرة راموز:
هو احد مسئولي الدولة في عهد أمنحتب الثالث وعهد اخناتون، والمقبرة تتكون من معلقات توضيحية تشرح تاريخ اخناتون وزوجته نفرتاري.
8. تمثال المرمر:
طوله
19.20 مترا وهو البقية الباقية من معبد أمنحتب الثالث. وحدث هذا بعد أن
عانى المعبد من التصدعات فسماه الإغريق المرمر. وهو يحكي قصة البطل الذى
مات فى حروب طروادة وقيل انه كان ينادى أمه ايروس آلهة الفجر كل صباح ،
وكان غالباً ما يجهش بالبكاء وهو يناديها.
9. معبد الدير البحرى:
بنى
هذا المعبد بمعرفة الملكة حتشبسوت لكي تمثل فيه أسرار العالم السفلي.
ويعتبر معبد الدير البحري من احدث الآثار فهو يرجع للقرن السابع قبل
الميلاد واستخدمه الأقباط كمكان للاحتفال. ويتكون هذا المعبد من ثلاثة
أروقة خلابة.
10. متحف رمسيس :
وقد
بنى خصيصا للملك رمسيس الثانى، وتمثل جداريات هذا المعبد صور لمعركة قادش
التي انتصر فيها الملك رمسيس ضد أعداءه من الحيثيين، والذي وقع معهم معاهدة
سلام بعد ذلك.
11. معبد مدينة هابو :
بني خصيصا للملك رمسيس الثالث وهو يختص بلوحاته الدينية ومناظره العسكرية ، ومازالت هذه اللوحات تحتفظ برونق ألوانها.
12. معبد دندرة:
يقع
هذا المعبد الرومانى على بعد ستين كيلو متر شمال الأقصر . وقد بدأ بطليموس
الثالث بناء هذا المعبد، واستكمله من بعده الحكام الرومانيين البطالمة.
يحتوى المعبد على لوحة شهيرة للملكة كليوباترا وقيصر ابنها من الملك يوليوس
قيصر، والمعبد مشهور بشرحه للأبراج الفلكية .
13. معبد اسنا :
يقع جنوب الأقصر، ويحتوى على قاعة مليئة بالصور والمنشورات التى تتبع أباطرة الرومان الذين أتوا إلى مصر وضحوا من اجل الآلهة.
المتحف اليوناني الروماني في الاسكندريه
ترجع
فكرة إنشاء المتحف في الإسكندرية إلى عام 1882 ليضم مقتنيات من الآثار
المصرية في العصرين اليوناني والروماني والتي عثر عليها في الإسكندرية وفي
مناطق الآثار اليونانية الرومانية الأخرى . كان المتحف في البداية منشأة
صغيرة تتكون من خمس حجرات تقع في شارع رشيد ( طريق الحرية ) .
ومع
كثرة الآثار اليونانية الرومانية المكتشفة أصبح واضحا أن هذا المبنى الصغير
لم يعد يفي بالغرض المطلوب، لهذا تقرر إنشاء متحف جديد عام 1895 وهو
المتحف الحالي وكان يتكون من 11 قاعة عرض . وبمرور الوقت أضيف إلى المتحف
قاعات أخرى كانت آخرها القاعة رقم 25 التي استجدت أثناء تطوير المتحف عام
1984 . وهي القاعة التي تضم اكبر مجموعة من العملات من معادن مختلفة منذ
عام 650 ق . م ( من بلاد اليونان ) و حتى العصر العثماني .
ومن
أهم المجموعات المعروضة بالمتحف تلك التي تعرف بمجموعة الإسكندرية أو قاعة
الإسكندرية والتي تضم بعض رؤوس تماثيل للإسكندر الاكبر وتمثال الإله
سرابيس على هيئة نور والذي يرجع لعهد هادريان وعثر عليه في منطقة السرابيوم
بالإسكندرية،
وتمثال نصفي لسرابيس بهيئة آدمية من الألبستر وآخر
بهيئة آدمية أيضا من خشب الجميز ولوحات من الفسيفساء تصور رمز الإسكندرية
على هيئة امرأة وكذلك تمثال لكل من إيزيس وحاربو قراط . ثم هناك القاعة
التي تضم مجموعة من الآثار المصرية من تماثيل وتمائم وتوابيت وكذلك أقنعة
جصية رومانية وبعض مقتنيات معبد الإلة سوبك المعروض في الحديقة المتحفية
والذي كان يقوم في منطقة بطن حريت بالفيوم .
وهناك القاعة التي تعرض فيها قطعا منحوتة تمثل التزاوج بين الفن المصري والفن اليوناني .
ثم
القاعة التي تضم عددا كبيرا من اللوحات الجنائزية وقاعة تماثيل لبعض ملوك
البطالمة وبعض الأباطرة الرومان، وقاعة تماثيل الآلهة والتي تضم تمثال
الإلهة أفروديت . ثم قاعة التوابيت وقاعة الفخار وقاعة التناجرا وقاعة
الزجاج والمسارج والنسيج وبعض القطع القبطية وتيجان أعمدة مختلفة .
من
أشهر الأماكن السياحية في مصر قاطبة، ويوجد على الضفة الشرقية للنيل
"مدينة الحياة"، وهو من أكثر الأماكن الذي يقبل علي زيارتها السائحون لأنه
يعتبر من علامات الأقصر المميزة حيث كان كل ملك من الملوك المتعاقبين،
يحاول جعل معبده الأكثر روعة ليتميز به عن سلفه لذلك تحولت معابد الكرنك
الى دليل كامل و تشكيلة تظهر مراحل تطور الفنّ المصري القديم والهندسة
المعمارية الفرعونية المميزة.
وقد بنيت معابد الكرنك بدايةً من
الأسرة ال11 حوالي في العام 2134 ق.م، عندما كانت طيبة مركزاً للديانة
المصرية، وهي محاطة بأسوار من الطوب اللبن ترتبط ببعضها البعض من خلال
ممرات تحرسها تماثيل متراصة على صفين لأبي الهول، ويبلغ مجموع مساحة المعبد
حوالي 3 كيلومترات مربعة.
2. معبد الأقصر
تم
تشييد معبد الأقصر فى عهد ملوك الأسرة الثامنة عشرة، والتاسعة عشرة. وكان
يعتبر مركز عبادة للعديد من الديانات منذ عهد الفراعنة حتى العهد المسيحى
والإسلامى. وقد شيد هذا المعبد لعبادة آمون رع وزوجته موت وابنهما خونسو،
وهي الآرباب التي يطلق عليها أيضا لقب الثالوث الطيبي (ثالوث طيبة).
ومن
أهم الأبنية القائمة بالمعبد هي تلك التي شيدها الملكان أمنحوتب الثالث -
من الأسرة الثامنة عشر، ورمسيس الثاني - من الأسرة التاسعة عشر والذي أعاد
بناء المقصورة الثلاثية التي كانت قد شيدت من قبل فى عهد الملكة حتشبسوت
والملك تحتمس الثالث من الأسرة الثامنة عشر.
وقد قام الملوك في
فترات لاحقة بتغيير بعض النقوش الجدارية للمعبد، ومن أمثلتها مشاهد عيد
"أوبت" من عهدي توت عنخ آمون وحورمحب؛ وكذلك مشاهد مقصورة المركب المقدس في
عهد الإسكندر الأكبر.
وعلي خلاف المعابد التي صممها المعماريون
القدماء، والتي كانت على الجانب الشرقي للنيل في اتجاه محور غرب-شرق، وفي
الجانب الغربي في اتجاه محور شرق-غرب، فإن معبد الأقصر قد شيد في اتجاه
محور شمال-جنوب؛ وربما لكي يكون على خط واحد مع مجموعة معبد الكرنك إلى
الشمال، ومع طريق أبى الهول أو الكباش الذي كان يربط بين المعبدين.
3. البحيرة المقدسة:
تقع
البحيرة المقدسة خارج القاعة الرئيسية من معبد الأقصر حيث يوجد هناك تمثال
كبير للجعران وكان هذا التمثال إهداء إلى الملك أمنحتب، وكانت هذه البحيرة
تستخدم حين إنشائها لتنقية المياه.
4. طريق الكباش
يحف
الطريق الذى يؤدى إلى معبد الأقصر صفان من تماثيل أبى الهول برؤوس آدمية
كانت تربط بين معبد خنسو بالكرنك ومعبد الأقصر. وقد أعد هذا الطريق
للاحتفالات، حيث كان ينتقل الموكب الذى يضم الكهنة والأتقياء من المشاركين
فى الاحتفال على ضفاف نهر النيل وعبر هذا الطريق، من وإلى المعبد.
وكان الكهنة يحملون القوارب الخشبية التي تضم مقاصيراًًً تحتوى على تماثيل ثالوث طيبة الذى يتكون من آمون-رع وموت وخنسو.
ويبلغ
طول الطريق الذى تحفه تماثيل أبى الهول أمام معبد الأقصر حوالي 2.5كم أو
1.5ميلاًًً. وتماثيله ترجع إلى عصر الملك نقتانبو الأول الذى حكم ما بين
عامى 380 و363 ق.م. من الأسرة الثلاثين. وقد حل هذا الطريق محل طرقاًًً
أخرى ترجع لعصر الأسرة الثامنة عشرة وعصر رمسيس الثانى من الأسرة التاسعة
عشرة والذى حكم فى الفترة ما بين عامى 1290 و1224 ق.م.
وحتى الآن لم
ينقب إلا عن 34 تمثالأ لأبى الهول ًعلى الجانب الغربي للطريق و38 تمثالأ
على الجانب الشرقى، وأكثر التماثيل الباقية لا تزال مدفونة تحت منازل
الأقصر الحديثة
5. مقابر وديان الملوك والملكات:
هذه
هى المقابر التي أمر ببنائها ملوك وملكات الدولة الحديثة، من أجل أن تحفر
وجوههم على صخور الوادى. وتتكون هذه المقابر من عدة غرف وممرات تؤدى إلى
غرف الدفن.ويحتوى على 64 قبر اكتشفت بالتتابع من توحتمس الثّالث، وأمنحوتب
الثّاني، وتوت عنخ آمون، وهوريمبيب، ورمسيس الثّالث، ورمسيس الرّابع،
والملك سيتي.
6. مقبرة مينا:
هو موحد القطرين خلال عصر تسموسيس السادس .
7. مقبرة راموز:
هو احد مسئولي الدولة في عهد أمنحتب الثالث وعهد اخناتون، والمقبرة تتكون من معلقات توضيحية تشرح تاريخ اخناتون وزوجته نفرتاري.
8. تمثال المرمر:
طوله
19.20 مترا وهو البقية الباقية من معبد أمنحتب الثالث. وحدث هذا بعد أن
عانى المعبد من التصدعات فسماه الإغريق المرمر. وهو يحكي قصة البطل الذى
مات فى حروب طروادة وقيل انه كان ينادى أمه ايروس آلهة الفجر كل صباح ،
وكان غالباً ما يجهش بالبكاء وهو يناديها.
9. معبد الدير البحرى:
بنى
هذا المعبد بمعرفة الملكة حتشبسوت لكي تمثل فيه أسرار العالم السفلي.
ويعتبر معبد الدير البحري من احدث الآثار فهو يرجع للقرن السابع قبل
الميلاد واستخدمه الأقباط كمكان للاحتفال. ويتكون هذا المعبد من ثلاثة
أروقة خلابة.
10. متحف رمسيس :
وقد
بنى خصيصا للملك رمسيس الثانى، وتمثل جداريات هذا المعبد صور لمعركة قادش
التي انتصر فيها الملك رمسيس ضد أعداءه من الحيثيين، والذي وقع معهم معاهدة
سلام بعد ذلك.
11. معبد مدينة هابو :
بني خصيصا للملك رمسيس الثالث وهو يختص بلوحاته الدينية ومناظره العسكرية ، ومازالت هذه اللوحات تحتفظ برونق ألوانها.
12. معبد دندرة:
يقع
هذا المعبد الرومانى على بعد ستين كيلو متر شمال الأقصر . وقد بدأ بطليموس
الثالث بناء هذا المعبد، واستكمله من بعده الحكام الرومانيين البطالمة.
يحتوى المعبد على لوحة شهيرة للملكة كليوباترا وقيصر ابنها من الملك يوليوس
قيصر، والمعبد مشهور بشرحه للأبراج الفلكية .
13. معبد اسنا :
يقع جنوب الأقصر، ويحتوى على قاعة مليئة بالصور والمنشورات التى تتبع أباطرة الرومان الذين أتوا إلى مصر وضحوا من اجل الآلهة.
المتحف اليوناني الروماني في الاسكندريه
ترجع
فكرة إنشاء المتحف في الإسكندرية إلى عام 1882 ليضم مقتنيات من الآثار
المصرية في العصرين اليوناني والروماني والتي عثر عليها في الإسكندرية وفي
مناطق الآثار اليونانية الرومانية الأخرى . كان المتحف في البداية منشأة
صغيرة تتكون من خمس حجرات تقع في شارع رشيد ( طريق الحرية ) .
ومع
كثرة الآثار اليونانية الرومانية المكتشفة أصبح واضحا أن هذا المبنى الصغير
لم يعد يفي بالغرض المطلوب، لهذا تقرر إنشاء متحف جديد عام 1895 وهو
المتحف الحالي وكان يتكون من 11 قاعة عرض . وبمرور الوقت أضيف إلى المتحف
قاعات أخرى كانت آخرها القاعة رقم 25 التي استجدت أثناء تطوير المتحف عام
1984 . وهي القاعة التي تضم اكبر مجموعة من العملات من معادن مختلفة منذ
عام 650 ق . م ( من بلاد اليونان ) و حتى العصر العثماني .
ومن
أهم المجموعات المعروضة بالمتحف تلك التي تعرف بمجموعة الإسكندرية أو قاعة
الإسكندرية والتي تضم بعض رؤوس تماثيل للإسكندر الاكبر وتمثال الإله
سرابيس على هيئة نور والذي يرجع لعهد هادريان وعثر عليه في منطقة السرابيوم
بالإسكندرية،
وتمثال نصفي لسرابيس بهيئة آدمية من الألبستر وآخر
بهيئة آدمية أيضا من خشب الجميز ولوحات من الفسيفساء تصور رمز الإسكندرية
على هيئة امرأة وكذلك تمثال لكل من إيزيس وحاربو قراط . ثم هناك القاعة
التي تضم مجموعة من الآثار المصرية من تماثيل وتمائم وتوابيت وكذلك أقنعة
جصية رومانية وبعض مقتنيات معبد الإلة سوبك المعروض في الحديقة المتحفية
والذي كان يقوم في منطقة بطن حريت بالفيوم .
وهناك القاعة التي تعرض فيها قطعا منحوتة تمثل التزاوج بين الفن المصري والفن اليوناني .
ثم
القاعة التي تضم عددا كبيرا من اللوحات الجنائزية وقاعة تماثيل لبعض ملوك
البطالمة وبعض الأباطرة الرومان، وقاعة تماثيل الآلهة والتي تضم تمثال
الإلهة أفروديت . ثم قاعة التوابيت وقاعة الفخار وقاعة التناجرا وقاعة
الزجاج والمسارج والنسيج وبعض القطع القبطية وتيجان أعمدة مختلفة .
- sror
عدد المساهمات : 1115
نقاط : 1497
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 07/08/2011
رد: روعه الحضارة والاثار المصرية
الأربعاء 24 أغسطس 2011, 5:44 pm
يـــــــــــسلموو على الصور
الله يعطيك العافيه
بارك الله فيك
كــــــــــل الود
الله يعطيك العافيه
بارك الله فيك
كــــــــــل الود
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى