- قمر الزمان
عدد المساهمات : 38
نقاط : 86
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2011
أوجاع الصيف
الإثنين 25 يوليو 2011, 9:10 am
هل استطعتم تفادي زكام الشتاء وحوادث التزلّج ونزلة الربيع؟ أحسنتم!
الآن، حان الوقت كي تأخذوا حذركم مسبقاً من بعض أوجاع الصيف التي أنتم في
غنى عنها. يتعرّض الأطفال خصوصاً لإصابات مختلفة ومتعدّدة، أمّا الحشرات
فهي دائماً في المرصاد عندما يكون الطقس حارّاً أو رطباً.
يحمل فصل الصيف في طيّاته فوائد عدّة لكنّه أيضاً محمّل ببعض الأوجاع. فلنلقِ نظرة على الأوجاع الأكثر شيوعاً.
1- ضربة الشمس
قد
يصبح ألم ضربة الشمس حادّاً جداً ما يتطلّب استشارة طبيب واستعمال مرهم
مصنوع من الكوركلمه محظورهون أو مضادّ حيويّ. كذلك، تسبّب ضربة الشمس ضرراً في
الجلد لمدى العمر وتزيد خطر ظهور ورم قتاميني في السنين المقبلة وهنا يكمن
الخطر الأكبر. لذا عليكم، خصوصاً الأطفال، أن تحموا جيّداً رؤوسكم وأعينكم
بقبعات ونظارات شمسيّة. أما الواقي الشمسي فهو حليفكم الأول شرط أن تحسنوا
استعماله وتستمروا بوضع المرهم. وفي حال الإصابة بحروق شمسية، عليكم
الاحتماء في الظلّ واستعمال كريم البيافين.
2- ضربة الحرارة
ضربة
الحرارة اسم على مسمّى فالكثير من الحرارة وتمييه غير كاف للجسم إضافة الى
حرارة الجو، كلّها أمور تسبّب آلام الرأس، الغثيان أحياناً والتقيّؤ، وقد
يفقد الشخص المصاب وعيه. عندئذ، يجب إجلاسه في مكان بارد وإنزاله الى مياه
باردة أو مياه حرارتها 37 درجة مئويّة لكن لا يجب أن تكون حرارتها منخفضة
جداّ. إلا أن ضربة الحرارة غالباً ما تتطلّب نقل المصاب فوراً الى
المستشفى.
3- التشمّس
تأتي مرحلة التشمّس بعد ضربة الشمس،
فعدم ارتداء قبعة لحماية الرأس يؤدي الى ارتفاع مفاجئ في حرارة الجسم،
خصوصاً لدى الأطفال، وقد يصبح التشمّس خطيراً جداً ما يتطلّب استشارة طبيّة
سريعة. والجبل مثل البحر، لذا الوقاية خلال التنزّهات الجبلية هامة جداً
لأنّ أشعة الشمس تكون حادّة وقويّة.
4- حساسية الجلد تجاه أشعة الشمس
تظهر
علامات الحساسية بظهور بثور و/ أو رغبة في الحكّ خصوصاً على الكتفين
والرقبة والرجلين، و غالباً ما تكون هذه الحساسية غير خطيرة ولكن من الأفضل
الاحتماء تحت مظلّة كبيرة ووضع الكثير من الكريم المرطّب. قد يصف الطبيب
في حال كانت الحساسية أخطر من ذلك مرهماً مصنوعاً من الكوركلمه محظورهون ويمنع
المصاب من التعرّض للشمس.
5- الإغماء البرديّ
يسبّب الإغماء
البرديّ بالغرق أحياناً، لذا على السباحين تفادي الغطس مباشرة في بقع
المياه الزرقاء الجذّابة التي تكون غالباً باردة جداً وخصوصاً بعد تعرّضهم
لأشعة الشمس فترة طويلة، إذ يلقى كثر حتفهم سنوياً حول العالم قافزين في
هذه المياه الباردة بسب عدم انتباههم الى الاحتياطات البسيطة التي يجب
اتخاذها: من الأفضل الجلوس قليلاً في الظلّ قبل السباحة، وعلى السباح أن
ينزل تدريجاً الى المياه فيبلّل وجهه أولاً ثمّ العنق ثم أعضاء الجسم كافة.
نقطة مهمة أخرى: تناول صحن سلطة ظهراً لن يشكّل عائقاً للسباح، لكن إذا
كان الغداء دسماً عندها من الأفضل الجلوس فترة طويلة في الظلّ قبل التوجّه
مجدداً الى المياه.
6- تشنّج عضليّ خلال السباحة
قد يصاب
المرء بتشنّج عضليّ خلال السباحة عندها يجب تدليك العضل وتعليته، لكن من
المستحيل القيام بتلك الأمور حين لا تستطيع القدمان أن تطالا قعر البحر. من
الصعب التنبؤ بحدوث تشنّج عضلي، لذا من الأفضل أن نسبح في أماكن غير عميقة
نستطيع الوقوف فيها أو أن نسبح مع الأصدقاء. كذلك، لا يجب أن نتردّد بطلب
النجدة من حارس إنقاذ السباحة.
7- لدغات في المياه
إنّه
لشعور مزعج أن يلدغ قنديل البحر أو أي نوع آخر من الحيوانات البحريّة المرء
لأنّ لسعتها مؤلمة وتسبّب بورم مكان اللدغة بالإضافة الى الشعور أحياناً
بآلام الرأس أو الغثيان. عندئذ، يجب غسل مكان الإصابة بمياه باردة غير
مالحة أو وضع رمل رطب وثلج عليها، وبعد غسل الجلد يمكن لمركز النجدة أن يضع
مرهماً مخدّراً ويبقى مكان الإصابة غير مغطّى. لا تتطلّب عادةً هذه
الحالات أي استشارة طبيّة.
8- اللدغات في البرّ
عندما نتكلّم
عن اللدغات نفكّر تلقائياً بالحشرات مثل النحلة والنعرة، ولسعة هذه
الحشرات غير خطيرة غالباً فتنظيفها بدواء مطهّر يكفي، لكن في حال وجود
حساسية يجب التوجّه مباشرة الى مركز النجدة للحصول على حقنة فلا يجب إهمال
أيّ ورم شديد. لدغات البعوض غير خطيرة لكنها مؤلمة وتسبّب وجعاً في الجسم،
حرارة، وتعباً شديداً مستمراً. للوقاية من هذه اللدغات، يجب استعمال
المراهم الطاردة للبعوض والأجهزة الكهربائيّة القاتلة له، والغاز السام
وطبعاً ارتداء الثياب. لدغات الأفاعي نادرة، لكن يجب توخّي الحذر خلال
النزهات الجبليّة وخصوصاً عند عدم ارتداء أحذيّة ذات حافة عاليّة. وإن أصيب
المرء بلدغة حيّة عليه أن يتفادى تحريك مكان الإصابة وتثبيتها اذا أمكن
واستعمال دواء مضاد للسمّ، ولكن إذا لم يتوافر بحوذته دواء مضاد للسمّ
فليذهب أصدقاؤه لطلب المساعدة أو الاتصال بالنجدة، فمفعول السمّ لا يؤثر
على الجسم إلاّ بعد بضع ساعات.
9- التسمّم
التسمّم الغذائي
كثير الحدوث خلال فترات السفر ويؤدي الى شعور مزعج يسبّبه كلّ من الغثيان
والإسهال ولكنه لا يدوم غالباً سوى يوم أو يومين. عند الإصابة بالتسمّم يجب
شرب كمية كبيرة من الماء وفي بعض الأحيان قد يوصي الطبيب بتناول مضادات
حيوية. من الطبيعيّ أن يصاب الكثير من المسافرين الى البلدان الحارّة
بإسهال السفر فتساعد الأدوية على إيقاف الإسهال لذا من المفيد إبقاء بعض من
أقراص الدواء في الحقيبة.
نصائح
على المرء أن يشرب الكثير
من الماء عند تعرّضه لأشعة الشمس، تفادي شرب الكافيين والاحتماء في الظلّ
بين فترة الظّهر والساعة الثالثة بعد الظّهر، أمّا الرضع فلا يجب أن يمضوا
النهار كلّه على الشاطئ وعلى الأطفال أن يحتموا جيداً من أشعة الشمس. كذلك،
على الأشخاص الذين يمكثون بالقرب من خط الاستواء التذكّر دائماً بأنّ أشعة
الشمس أقوى وتضرّ أكثر هناك.
أوجاع الصيف غير خطيرة عادةً، لكنّ قد
تتطوّر وترتفع حدّتها، لذا يجب طلب النجدة بسرعة عندما يفقد الشخص وعيه أو
حين تشتدّ حدّة الحساسية (ورم شديد أو دقات قلب غير منتظمة…). ومن الأفضل
إبقاء عدّة النجدة والجوّال في متناول اليد دائماً.
عدّة النجدة «النموذجيّة»
· علبة من الشاش المعقّم كلّ قطعة منه في غلاف منفرد.
· ضمادات من كلّ الأحجام وأنبولات.
· شريط لاصق.
· ملقط شعر.
· مقصّ.
· قطعة من القماش يمكن استعمالها لربط اليد مثلاً.
· دواء مطهّر.
· أسبيرين و/أو باراسيتامول.
· دواء مخدّر.
· مضادات حيويّة.
· مرهم مصنوع من الكوركلمه محظورهون.
· مرهم الوقاية من الشمس.
· دواء للإسهال.
· دواء ضدّ السمّ.
الآن، حان الوقت كي تأخذوا حذركم مسبقاً من بعض أوجاع الصيف التي أنتم في
غنى عنها. يتعرّض الأطفال خصوصاً لإصابات مختلفة ومتعدّدة، أمّا الحشرات
فهي دائماً في المرصاد عندما يكون الطقس حارّاً أو رطباً.
يحمل فصل الصيف في طيّاته فوائد عدّة لكنّه أيضاً محمّل ببعض الأوجاع. فلنلقِ نظرة على الأوجاع الأكثر شيوعاً.
1- ضربة الشمس
قد
يصبح ألم ضربة الشمس حادّاً جداً ما يتطلّب استشارة طبيب واستعمال مرهم
مصنوع من الكوركلمه محظورهون أو مضادّ حيويّ. كذلك، تسبّب ضربة الشمس ضرراً في
الجلد لمدى العمر وتزيد خطر ظهور ورم قتاميني في السنين المقبلة وهنا يكمن
الخطر الأكبر. لذا عليكم، خصوصاً الأطفال، أن تحموا جيّداً رؤوسكم وأعينكم
بقبعات ونظارات شمسيّة. أما الواقي الشمسي فهو حليفكم الأول شرط أن تحسنوا
استعماله وتستمروا بوضع المرهم. وفي حال الإصابة بحروق شمسية، عليكم
الاحتماء في الظلّ واستعمال كريم البيافين.
2- ضربة الحرارة
ضربة
الحرارة اسم على مسمّى فالكثير من الحرارة وتمييه غير كاف للجسم إضافة الى
حرارة الجو، كلّها أمور تسبّب آلام الرأس، الغثيان أحياناً والتقيّؤ، وقد
يفقد الشخص المصاب وعيه. عندئذ، يجب إجلاسه في مكان بارد وإنزاله الى مياه
باردة أو مياه حرارتها 37 درجة مئويّة لكن لا يجب أن تكون حرارتها منخفضة
جداّ. إلا أن ضربة الحرارة غالباً ما تتطلّب نقل المصاب فوراً الى
المستشفى.
3- التشمّس
تأتي مرحلة التشمّس بعد ضربة الشمس،
فعدم ارتداء قبعة لحماية الرأس يؤدي الى ارتفاع مفاجئ في حرارة الجسم،
خصوصاً لدى الأطفال، وقد يصبح التشمّس خطيراً جداً ما يتطلّب استشارة طبيّة
سريعة. والجبل مثل البحر، لذا الوقاية خلال التنزّهات الجبلية هامة جداً
لأنّ أشعة الشمس تكون حادّة وقويّة.
4- حساسية الجلد تجاه أشعة الشمس
تظهر
علامات الحساسية بظهور بثور و/ أو رغبة في الحكّ خصوصاً على الكتفين
والرقبة والرجلين، و غالباً ما تكون هذه الحساسية غير خطيرة ولكن من الأفضل
الاحتماء تحت مظلّة كبيرة ووضع الكثير من الكريم المرطّب. قد يصف الطبيب
في حال كانت الحساسية أخطر من ذلك مرهماً مصنوعاً من الكوركلمه محظورهون ويمنع
المصاب من التعرّض للشمس.
5- الإغماء البرديّ
يسبّب الإغماء
البرديّ بالغرق أحياناً، لذا على السباحين تفادي الغطس مباشرة في بقع
المياه الزرقاء الجذّابة التي تكون غالباً باردة جداً وخصوصاً بعد تعرّضهم
لأشعة الشمس فترة طويلة، إذ يلقى كثر حتفهم سنوياً حول العالم قافزين في
هذه المياه الباردة بسب عدم انتباههم الى الاحتياطات البسيطة التي يجب
اتخاذها: من الأفضل الجلوس قليلاً في الظلّ قبل السباحة، وعلى السباح أن
ينزل تدريجاً الى المياه فيبلّل وجهه أولاً ثمّ العنق ثم أعضاء الجسم كافة.
نقطة مهمة أخرى: تناول صحن سلطة ظهراً لن يشكّل عائقاً للسباح، لكن إذا
كان الغداء دسماً عندها من الأفضل الجلوس فترة طويلة في الظلّ قبل التوجّه
مجدداً الى المياه.
6- تشنّج عضليّ خلال السباحة
قد يصاب
المرء بتشنّج عضليّ خلال السباحة عندها يجب تدليك العضل وتعليته، لكن من
المستحيل القيام بتلك الأمور حين لا تستطيع القدمان أن تطالا قعر البحر. من
الصعب التنبؤ بحدوث تشنّج عضلي، لذا من الأفضل أن نسبح في أماكن غير عميقة
نستطيع الوقوف فيها أو أن نسبح مع الأصدقاء. كذلك، لا يجب أن نتردّد بطلب
النجدة من حارس إنقاذ السباحة.
7- لدغات في المياه
إنّه
لشعور مزعج أن يلدغ قنديل البحر أو أي نوع آخر من الحيوانات البحريّة المرء
لأنّ لسعتها مؤلمة وتسبّب بورم مكان اللدغة بالإضافة الى الشعور أحياناً
بآلام الرأس أو الغثيان. عندئذ، يجب غسل مكان الإصابة بمياه باردة غير
مالحة أو وضع رمل رطب وثلج عليها، وبعد غسل الجلد يمكن لمركز النجدة أن يضع
مرهماً مخدّراً ويبقى مكان الإصابة غير مغطّى. لا تتطلّب عادةً هذه
الحالات أي استشارة طبيّة.
8- اللدغات في البرّ
عندما نتكلّم
عن اللدغات نفكّر تلقائياً بالحشرات مثل النحلة والنعرة، ولسعة هذه
الحشرات غير خطيرة غالباً فتنظيفها بدواء مطهّر يكفي، لكن في حال وجود
حساسية يجب التوجّه مباشرة الى مركز النجدة للحصول على حقنة فلا يجب إهمال
أيّ ورم شديد. لدغات البعوض غير خطيرة لكنها مؤلمة وتسبّب وجعاً في الجسم،
حرارة، وتعباً شديداً مستمراً. للوقاية من هذه اللدغات، يجب استعمال
المراهم الطاردة للبعوض والأجهزة الكهربائيّة القاتلة له، والغاز السام
وطبعاً ارتداء الثياب. لدغات الأفاعي نادرة، لكن يجب توخّي الحذر خلال
النزهات الجبليّة وخصوصاً عند عدم ارتداء أحذيّة ذات حافة عاليّة. وإن أصيب
المرء بلدغة حيّة عليه أن يتفادى تحريك مكان الإصابة وتثبيتها اذا أمكن
واستعمال دواء مضاد للسمّ، ولكن إذا لم يتوافر بحوذته دواء مضاد للسمّ
فليذهب أصدقاؤه لطلب المساعدة أو الاتصال بالنجدة، فمفعول السمّ لا يؤثر
على الجسم إلاّ بعد بضع ساعات.
9- التسمّم
التسمّم الغذائي
كثير الحدوث خلال فترات السفر ويؤدي الى شعور مزعج يسبّبه كلّ من الغثيان
والإسهال ولكنه لا يدوم غالباً سوى يوم أو يومين. عند الإصابة بالتسمّم يجب
شرب كمية كبيرة من الماء وفي بعض الأحيان قد يوصي الطبيب بتناول مضادات
حيوية. من الطبيعيّ أن يصاب الكثير من المسافرين الى البلدان الحارّة
بإسهال السفر فتساعد الأدوية على إيقاف الإسهال لذا من المفيد إبقاء بعض من
أقراص الدواء في الحقيبة.
نصائح
على المرء أن يشرب الكثير
من الماء عند تعرّضه لأشعة الشمس، تفادي شرب الكافيين والاحتماء في الظلّ
بين فترة الظّهر والساعة الثالثة بعد الظّهر، أمّا الرضع فلا يجب أن يمضوا
النهار كلّه على الشاطئ وعلى الأطفال أن يحتموا جيداً من أشعة الشمس. كذلك،
على الأشخاص الذين يمكثون بالقرب من خط الاستواء التذكّر دائماً بأنّ أشعة
الشمس أقوى وتضرّ أكثر هناك.
أوجاع الصيف غير خطيرة عادةً، لكنّ قد
تتطوّر وترتفع حدّتها، لذا يجب طلب النجدة بسرعة عندما يفقد الشخص وعيه أو
حين تشتدّ حدّة الحساسية (ورم شديد أو دقات قلب غير منتظمة…). ومن الأفضل
إبقاء عدّة النجدة والجوّال في متناول اليد دائماً.
عدّة النجدة «النموذجيّة»
· علبة من الشاش المعقّم كلّ قطعة منه في غلاف منفرد.
· ضمادات من كلّ الأحجام وأنبولات.
· شريط لاصق.
· ملقط شعر.
· مقصّ.
· قطعة من القماش يمكن استعمالها لربط اليد مثلاً.
· دواء مطهّر.
· أسبيرين و/أو باراسيتامول.
· دواء مخدّر.
· مضادات حيويّة.
· مرهم مصنوع من الكوركلمه محظورهون.
· مرهم الوقاية من الشمس.
· دواء للإسهال.
· دواء ضدّ السمّ.
- miso
عدد المساهمات : 53
نقاط : 49
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 19/07/2011
رد: أوجاع الصيف
الإثنين 25 يوليو 2011, 11:34 am
موضووع جميل جدا بارك الله فيكوا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى