- اسكندرانيه
عدد المساهمات : 194
نقاط : 346
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 16/04/2011
فوائد الثوم العلاجية
الأربعاء 25 مايو 2011, 6:02 am
الثوم نبات عشبي موطنه الأصلي في بلاد البحر الأبيض المتوسط ومنها انتشر إلى بقية البلاد والثوم الشائع من النباتات ثنائية الحول من الفصيلة الثومية وتنتشر زراعته في جميع أنحاء العالم، تتكون نبتة الثوم من فصوص مغلفة بأوراق سيليلوزية شفافة لتحفظها من الجفاف.
للثوم دور فعال في علاج التهاب القصبات المزمن والتهاب الغشاء القصبي النزلي والزكام المتكرر والأنفلونزا وذلك نتيجة لطرح نسبة كبيرة من زيت الغارليك عن طريق جهاز التنفس عند تناول الثوم، وله أيضاً دور فعال في قتل البكتيريا ومقاومة السموم التي تفرزها... وتُعتبر بكتيريا السل الحساسة بشدة لمادة البكتيريا الموجودة في الثوم وتمتد فوائد الثوم إلى مجال الأورام الخبيثة؛ ففي حالة طحنه ينتج مادة تعرف باسم (دياليل) التي تؤدي إلى تقليل حجم الأورام السرطانية إلى النصف إذا ما حقنت بها... هذا بالإضافة إلى مواد أخرى تؤدي إلى توقف التصاق المواد المسببة للسرطان بخلايا الثدي.
ويُفيد حالات السعال، والربو، والجمرة الخبيثة، وقرحة المعدة، والغازات، والتهاب المفاصل، ويُدر إفرازات الكبد ( الصفراء)، وفى تخفيض ضغط الدم، والحيض، ويزيد مناعة الجسم ضد الأمراض، ويُكسبة نشاطاً وحيوية ويزيد حرارة الجسم، ويُفيد فى حالات الأمراض المعوية العفنة ويُطهر الأمعاء، خصوصاً عند الأطفال، ويُفيد مرضى البول السكرى كثيراً فى وقايتهم من مضاعفات المرض، ويمكن عمل (لبخة)، من الثوم للإصبع المدوحس، كما وأنه طارد للسموم وخاصة سموم الأفاعي والعقارب بشكل ضمادات من مسحوقة.
وقد بينت التجارب العلمية المجراة في اليابان على الحيوانات أن تناول أقراص أو مضافات الثوم تؤدي إلى زيادة في إفراز مادة "نورايبينفرين" التي تُسرّع عمليات هضم الدهنيات الثلاثية مع زيادة ملحوظة في نمو الأنسجة الدهنية البنية. وأوضح الباحثون أن الأنسجة الدهنية البنية هي عبارة عن دهنيات مولدة للحرارة تعمل على أكسدة وحرق الدهون العادية، حيث يتم إطلاق الطاقة الناتجة عن الحرق على شكل حرارة، مؤكدين أن الثوم قد يُصبح أشهر المواد الحارقة للدهن فيما لو ثبت أن له نفس النتائج على البشر.
أثبتت دراسات موثقة أهمية الثوم في خفض نسبة الكوليسترول في الدم. ومن هذه الدراسات دراسة ألمانية أكدت أن استخدام الثوم لمدة 12 أسبوعاً يؤدي إلى خفض نسبة الكولسترول في الدم إلى 12% والدهون الثلاثية إلى 17%. ولم تقتصر فوائد الثوم التي أكدتها الدراسات على هذا فقط، فقد ثبت دوره الفعال في تقليل احتمالات حدوث تسمم الحمل الناتج عن ضغط الدم، فضلاً عن أنه يُساعد على زيادة أوزان المواليد وأن الثوم يُفيد في تحسين القدرة الجنسية، كما أنه منبه عصبي جيد ويُفيد في معالجة تساقط الشعر وفي الإلتهابات الناتجة بعد الولادة (النفاسية)، يُضاف إلى ذلك أنه يُساعد على طرد الديدان والطُفيليات من الجهاز الهضمي.
ويعتقد بعض العلماء أن للثوم نفس التأثيرات الواقية من السرطان على الإنسان وخصوصاً سرطانات المعدة والقولون وذلك نيجة وجود مادة تدعى "أليوم" موجودة في الثوم.
وحسب نظرية كل شيء زاد عن حده انقلب لضده فقد حذرت دراسة جديدة نشرتها مجلة "الأمراض المعدية السريرية" المتخصصة من أن الثوم قد يُشكل خطراً على صحة مرضى "الإيدز" وحياتهم بسبب تأثيره السلبي وتعطيله للعلاجات المخصصة لهذا المرض رغم الفوائد العديدة المعروفة عن الثوم.
ووجد الباحثون في المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية أن الثوم الذي يشيع استخدامه بسبب الاعتقاد بأنه يُقلل مستويات الكوليسترول في الدم والتي تزيد بسبب بعض علاجات "الإيدز"، يُقلل مستويات دواء "ساكوينافير" في الدم إلى النصف.
الثوم مادة غنية جداً إلا أنها تُسبب عسر هضم أحياناً، وتهيجاً معوياً، أو تخريشاً في الجهاز البولي. لذا ينبغي تحاشي الإكثار منه أو تحاشي تناوله من قِبل المصابين باضطرابات معوية مثل كسل المعدة وضعفها، أو القصور الكلوي، وهنا نلفت النظر إلى أن الإكثار من أكل الثوم يُولد الحكة والبواسير ويُفسد الهضم ويُسبب حرقان فى المعدة والإمعاء والمرىء. وإذا جاوز تخزينه سنة لا يُؤكل وتزداد حدته ورائحته.
استخدم الثوم منذ القدم في علاج كثير من الأمراض نظرا لما يحتويه من فوائد جمة ويتم استخدامه حاليا في الوصفات الطبيعية في مراكز الطب البديل كما يتم ادراج زيت الثوم في الجرعات الإستشفائية في مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية حسب الحالات المرضية.
و لمزيد من المعلومات حول مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية يمكن الالتحاق بالمراكز المتواجدة في معظم العواصم العربية كما يمكن متابعة قناتي الحقيقة و المنبر والاتصال بالأرقام الظاهرة على الشاشة على الأقمار والترددات التالية
تردد قناة الحقيقة
قمر النيل سات تردد12303 أفقي2750
و تردد قناة المنبر
قمر العرب سات تردد 12072 أفقي2750
للثوم دور فعال في علاج التهاب القصبات المزمن والتهاب الغشاء القصبي النزلي والزكام المتكرر والأنفلونزا وذلك نتيجة لطرح نسبة كبيرة من زيت الغارليك عن طريق جهاز التنفس عند تناول الثوم، وله أيضاً دور فعال في قتل البكتيريا ومقاومة السموم التي تفرزها... وتُعتبر بكتيريا السل الحساسة بشدة لمادة البكتيريا الموجودة في الثوم وتمتد فوائد الثوم إلى مجال الأورام الخبيثة؛ ففي حالة طحنه ينتج مادة تعرف باسم (دياليل) التي تؤدي إلى تقليل حجم الأورام السرطانية إلى النصف إذا ما حقنت بها... هذا بالإضافة إلى مواد أخرى تؤدي إلى توقف التصاق المواد المسببة للسرطان بخلايا الثدي.
ويُفيد حالات السعال، والربو، والجمرة الخبيثة، وقرحة المعدة، والغازات، والتهاب المفاصل، ويُدر إفرازات الكبد ( الصفراء)، وفى تخفيض ضغط الدم، والحيض، ويزيد مناعة الجسم ضد الأمراض، ويُكسبة نشاطاً وحيوية ويزيد حرارة الجسم، ويُفيد فى حالات الأمراض المعوية العفنة ويُطهر الأمعاء، خصوصاً عند الأطفال، ويُفيد مرضى البول السكرى كثيراً فى وقايتهم من مضاعفات المرض، ويمكن عمل (لبخة)، من الثوم للإصبع المدوحس، كما وأنه طارد للسموم وخاصة سموم الأفاعي والعقارب بشكل ضمادات من مسحوقة.
وقد بينت التجارب العلمية المجراة في اليابان على الحيوانات أن تناول أقراص أو مضافات الثوم تؤدي إلى زيادة في إفراز مادة "نورايبينفرين" التي تُسرّع عمليات هضم الدهنيات الثلاثية مع زيادة ملحوظة في نمو الأنسجة الدهنية البنية. وأوضح الباحثون أن الأنسجة الدهنية البنية هي عبارة عن دهنيات مولدة للحرارة تعمل على أكسدة وحرق الدهون العادية، حيث يتم إطلاق الطاقة الناتجة عن الحرق على شكل حرارة، مؤكدين أن الثوم قد يُصبح أشهر المواد الحارقة للدهن فيما لو ثبت أن له نفس النتائج على البشر.
أثبتت دراسات موثقة أهمية الثوم في خفض نسبة الكوليسترول في الدم. ومن هذه الدراسات دراسة ألمانية أكدت أن استخدام الثوم لمدة 12 أسبوعاً يؤدي إلى خفض نسبة الكولسترول في الدم إلى 12% والدهون الثلاثية إلى 17%. ولم تقتصر فوائد الثوم التي أكدتها الدراسات على هذا فقط، فقد ثبت دوره الفعال في تقليل احتمالات حدوث تسمم الحمل الناتج عن ضغط الدم، فضلاً عن أنه يُساعد على زيادة أوزان المواليد وأن الثوم يُفيد في تحسين القدرة الجنسية، كما أنه منبه عصبي جيد ويُفيد في معالجة تساقط الشعر وفي الإلتهابات الناتجة بعد الولادة (النفاسية)، يُضاف إلى ذلك أنه يُساعد على طرد الديدان والطُفيليات من الجهاز الهضمي.
ويعتقد بعض العلماء أن للثوم نفس التأثيرات الواقية من السرطان على الإنسان وخصوصاً سرطانات المعدة والقولون وذلك نيجة وجود مادة تدعى "أليوم" موجودة في الثوم.
وحسب نظرية كل شيء زاد عن حده انقلب لضده فقد حذرت دراسة جديدة نشرتها مجلة "الأمراض المعدية السريرية" المتخصصة من أن الثوم قد يُشكل خطراً على صحة مرضى "الإيدز" وحياتهم بسبب تأثيره السلبي وتعطيله للعلاجات المخصصة لهذا المرض رغم الفوائد العديدة المعروفة عن الثوم.
ووجد الباحثون في المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية أن الثوم الذي يشيع استخدامه بسبب الاعتقاد بأنه يُقلل مستويات الكوليسترول في الدم والتي تزيد بسبب بعض علاجات "الإيدز"، يُقلل مستويات دواء "ساكوينافير" في الدم إلى النصف.
الثوم مادة غنية جداً إلا أنها تُسبب عسر هضم أحياناً، وتهيجاً معوياً، أو تخريشاً في الجهاز البولي. لذا ينبغي تحاشي الإكثار منه أو تحاشي تناوله من قِبل المصابين باضطرابات معوية مثل كسل المعدة وضعفها، أو القصور الكلوي، وهنا نلفت النظر إلى أن الإكثار من أكل الثوم يُولد الحكة والبواسير ويُفسد الهضم ويُسبب حرقان فى المعدة والإمعاء والمرىء. وإذا جاوز تخزينه سنة لا يُؤكل وتزداد حدته ورائحته.
استخدم الثوم منذ القدم في علاج كثير من الأمراض نظرا لما يحتويه من فوائد جمة ويتم استخدامه حاليا في الوصفات الطبيعية في مراكز الطب البديل كما يتم ادراج زيت الثوم في الجرعات الإستشفائية في مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية حسب الحالات المرضية.
و لمزيد من المعلومات حول مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية يمكن الالتحاق بالمراكز المتواجدة في معظم العواصم العربية كما يمكن متابعة قناتي الحقيقة و المنبر والاتصال بالأرقام الظاهرة على الشاشة على الأقمار والترددات التالية
تردد قناة الحقيقة
قمر النيل سات تردد12303 أفقي2750
و تردد قناة المنبر
قمر العرب سات تردد 12072 أفقي2750
- smsma
عدد المساهمات : 292
نقاط : 336
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 05/03/2011
رد: فوائد الثوم العلاجية
الأربعاء 01 يونيو 2011, 8:19 am
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى