منتديات مرسا اسكندرية
دعوه للانضمام لاسره مرسا اسكندرية
عزيزى الزائر الكريم.... زيارتك لنا أسعدتنا كثيرا....ولكن لن تكتمل سعادتنا الا بانضمامك لاسرتنا لذا نرجو منك التسجيل لتصبح من أسره منتدانا المتواضع منتديات مرسا اسكندرية........
الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها 7c2d5d03c

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مرسا اسكندرية
دعوه للانضمام لاسره مرسا اسكندرية
عزيزى الزائر الكريم.... زيارتك لنا أسعدتنا كثيرا....ولكن لن تكتمل سعادتنا الا بانضمامك لاسرتنا لذا نرجو منك التسجيل لتصبح من أسره منتدانا المتواضع منتديات مرسا اسكندرية........
الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها 7c2d5d03c
منتديات مرسا اسكندرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
فريده
فريده
 
 
الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها P60tur5o60jd
الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها Pi-ca-17
انثى
عدد المساهمات : 946
نقاط : 1743
التقييم : 4
تاريخ التسجيل : 11/06/2011
الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها Img_1311621145_359

الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها Empty الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها

الخميس 06 يونيو 2013, 2:15 am

الشامات بين روعة جمالها و خطر خباثتها

الوحمات الخلوية أو الشامات هي مجموعة آفات سليمة بشكل عام , تصيب الجلد و الفم و الأظافر و ملتحمة العين و مناطق أخرى , مختلفة الأشكال و الأحجام و الألوان , تأخذ شكلاً بيضوياً أو دائرياً أو ذو أشكال هندسية مختلفة , بعضها صغير و بعضها الآخر متوسط أو كبير , منها ما هو بني أو أسود أو أزرق أو غير ذلك .
الشامات كما ذكرنا هي عادة آفات سليمة و لكن هذا لا ينفي إمكانية التحول الخبيث لبعضها , و خاصة الوحمة المشعرة المصطبغة العملاقة و وحمة الموصل , و أسباب التسرطن قد تكون خارجية أو وراثية , مما يجعل كل إنسان لديه قصة عائلية للتسرطن الوحمي أو كان من العرق الأبيض ذو الشعر الأشقر و العيون الزرقاء موضع اهتمام , أضف إلى ذلك فإن ظهور بعض الأعراض يجب أن يدفعنا لطلب الاستشارة الطبية , و هذه الأعراض هي : حكة أو ألم أو نزيف أو تغير في لون الوحمة أو حجمها أو ظهور هذه الأخيرة في أعمار متقدمة .
من الشائع بين الناس فكرة أن الوحمات عادة ما تكون ولادية المنشأ و بالتالي فإن ظهور أي وحمة بعد ذلك قد تثير لديهم الحيرة و التساؤل , و لكن الحقيقة أن الشامات الولادية لا تمثل أكثر من 1% تقريباً من مجموع الوحمات , بينما المكتسبة تمثل القسم الأعظم و الذي يتراوح حوالي 99% .
يبدأ ظهور الوحمات المكتسبة في السنين الأولى من الحياة على الرغم من إمكانية ظهورها في أي وقت من الحياة , مع ذروةٍ عند البلوغ و الحمل , و ذبولٍ و تراجع في سن الشيخوخة .
قد تكون الوحمة مجرد بقعة مصطبغة ملساء غير مشعرة مرتفعة قليلاً تأخذ شكل البيضة المقلية (وحمة الموصل) و قد تكون (حبة) مرتفعة عن الجلد مصطبغة أو وردية مشعرة أو غير مشعرة (وحمة مركبة أو أدمية) و هناك وحمات محاطة بهالة بيضاء (وحمة هالية) و أخرى مصطبغة مشعرة عملاقة تصيب قسماً كبيراً من الجسم و تتوضع بخاصة في منطقة الجذع , بعض الوحمات عبارة عن عقيدة قاسية زرقاء غير متوسفة (وحمة زرقاء) أو وردية متوسفة (وحمة سبيتز) و بعضها الآخر يتمثل في بقعة مصطبغة بطيئة النمو في منطقة تتعرض للشمس عند كهل (شامة خبيثة) .
عند الضرورة التجميلية أو الطبية يتم علاج الوحمات بالاستئصال الجراحي أو الكي الكهربائي أو الليزر أو العلاج بالبرودة
انجي
انجي
 
 
الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها Lebnan10
الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها Pi-ca-31
انثى
عدد المساهمات : 404
نقاط : 491
التقييم : 19
تاريخ التسجيل : 08/05/2013
الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها 1054583027

الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها Empty رد: الشامات(الحسنة) بين روعة جمالها و خطر خباثتها

الخميس 06 يونيو 2013, 5:32 am
سعدت بتوآجدي هنا
زخم من الابداع والجمال
فسلمت ايادي جلبت لنا كل جميل
ولآحرمنا الله جديدك الرآئع
تحيه معطره برياحين الياسمين
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى