- امين
عدد المساهمات : 2026
نقاط : 3947
التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 21/10/2011
العمل/الترفيه : مهندس
الزواج مدرسة تربوية
الخميس 30 أغسطس 2012, 7:32 am
نعرف أن الأسرة تتأسس من أم وأب وأطفال صغار يتحولون ؛إلى كبار ودور أولياء الأمر تربية الأبناء أحسن تربية
وتوفير الجو الهادئ لسلامة أنفسهم وعدم التسبب في عقدهم وأمراضهم النفسية ،منذ الطفول
ومن بين أسباب أمراضهم وتخوفهم من الزواج صراع الأباء أمام أطفالهم وعدم ،احترامهم
فالطفل
تبدأ ذاكرته بتسجيل الذكريات منذ السن 3 سنوات يذكر الصراع والجدال ،وكل
شيء إلا أن صغر سنه يمنعه من معرفة الأسباب والدوافع وراء هذه المعانات
وبعض الأطفال تبدأ ذاكرتهم بالتسجيل من خمس سنوات
ويحملون صورة الصراخ منذ طفولتهم وتبقى قوة التأتير من نقط الضعف والرعب عند الأطفال
فمن باب الاحترام يجب ألاتتعصب الأم عن الزوج أمام أطفالها وألاتقوم بتصرفات ،هستيرية من بكاء وصراع وتعصب وإغماء
ويجب على الأب بعدم ضرب الزوجة أمام أطفاله فهذا يرعبهم ويحقدون عن صورة الأب الوحشية
حتى وإن كانت الأم مصدر الشجار وسبب تعصب الزوج
فعلى الزوجان أن يتركا مشاكلهما بعيدة عن عالم الأطفال ورغم كتلة المشاكل ،عليهما بالتظاهر بالصلح والفرحة
وحل
مشاكلهما وقت نومهما أو ذهابهما إلى قاعة الألعاب أو المدرسة ،وتعصب
الزوجة عن الزوج ومحاولتها بالانتحار أمام أطفالها تجعلهم يكرهون الحياة
سواء كان محاولة انتحارها حقيقية بسبب فقدانها التوازن بالأعصاب
أو تمتيلية لإتارة انتباه الزوج
وعلى الزوج أيضا بمحاسبة زوجته لحظة أغلاطها بالتي هي أحسن ،وتجنب الضرب
وكما على الزوجة تجنب الأعصاب عن الزوج وضرب نفسها أوتكسير أتات المنزل
وعليهما بعدم رفع أصواتهما احتراما لفلدة أكبادهم وعدم رعبهم واحتراما للجيران وهذا يدخل من باب الاحترام وعدم الازعاج
فحل
قضايا والمشاكل الأسرية يجب أن تكون في غيبة الأطفال ،وبالحلول وعدم إعطاء
المشكلة أكثر من حجمها ،وإن كان حجم المشكلة كبير فالصراخ لايولد المشاكل
ومن بين النتائج الصادرة عن الصراع: عقدة الأطفال ورعبهم وهروبهم من المنزل ،وتشردهم
وفي حالة بقائهم يكبرون مع المشاكل وهذا لقلة أداب أبائهم وجهلهم لقواعد الزواج،وهكذا يعدبون أولادهم
وفي مرحلة المراهقة يتناسون المشاكل بالهروب والتغيب من المدرسة ،والتسلي واللجوء إلى الملاهي
وحقدهم عن صورة الزواج وفقدانهم للأمل ودائما هروبهم من منزلهم يكون بوسائل الغلط
فعلى الأسرة بتوعية نفسها قبل أولادها بدل قمعهم أو ضربهم بقسوة منذ الطفولة،فالزواج مدرسة تربوية
لاتجسد ليلة الزفاف وتبادل الكلام المعسل أول أيام الزواج وإنجاب الأطفال ،دون معرفة طرق تربيتهم وختمها بالعتاب
وإنما الزواج يحمل رمز التحمل والصبر والتعود عن الطباع والاحترام المتبادل ،والتفهم والتضحية
ومشاركة الأسرار وتحسيس الأطفال بالحب واحترامهم وعدم التعصب عليهم ،دون سبب وتفجير عصبية الأم من الزوج عن أطفالها
كالصراخ عليهم ومنعهم من اللعب وعليها بالتقرب منهم في سن المراهقة ،وتوعيتهم قبل الوقع في الخطأ فالضرب لايحل معادلة المشاكل
يعقد الأمور أكثر من حجمها
وعلى الأم بإعطاء أولادها حرية متوسطة ،لأن الحرية مافوق الحدود تدفعهم إلى الضياع
وكما القمع والسجن يجعلهم يحققون رغباتهم بصيغ المبالغة في غيبة الآباء
وشكرا:
وتوفير الجو الهادئ لسلامة أنفسهم وعدم التسبب في عقدهم وأمراضهم النفسية ،منذ الطفول
ومن بين أسباب أمراضهم وتخوفهم من الزواج صراع الأباء أمام أطفالهم وعدم ،احترامهم
فالطفل
تبدأ ذاكرته بتسجيل الذكريات منذ السن 3 سنوات يذكر الصراع والجدال ،وكل
شيء إلا أن صغر سنه يمنعه من معرفة الأسباب والدوافع وراء هذه المعانات
وبعض الأطفال تبدأ ذاكرتهم بالتسجيل من خمس سنوات
ويحملون صورة الصراخ منذ طفولتهم وتبقى قوة التأتير من نقط الضعف والرعب عند الأطفال
فمن باب الاحترام يجب ألاتتعصب الأم عن الزوج أمام أطفالها وألاتقوم بتصرفات ،هستيرية من بكاء وصراع وتعصب وإغماء
ويجب على الأب بعدم ضرب الزوجة أمام أطفاله فهذا يرعبهم ويحقدون عن صورة الأب الوحشية
حتى وإن كانت الأم مصدر الشجار وسبب تعصب الزوج
فعلى الزوجان أن يتركا مشاكلهما بعيدة عن عالم الأطفال ورغم كتلة المشاكل ،عليهما بالتظاهر بالصلح والفرحة
وحل
مشاكلهما وقت نومهما أو ذهابهما إلى قاعة الألعاب أو المدرسة ،وتعصب
الزوجة عن الزوج ومحاولتها بالانتحار أمام أطفالها تجعلهم يكرهون الحياة
سواء كان محاولة انتحارها حقيقية بسبب فقدانها التوازن بالأعصاب
أو تمتيلية لإتارة انتباه الزوج
وعلى الزوج أيضا بمحاسبة زوجته لحظة أغلاطها بالتي هي أحسن ،وتجنب الضرب
وكما على الزوجة تجنب الأعصاب عن الزوج وضرب نفسها أوتكسير أتات المنزل
وعليهما بعدم رفع أصواتهما احتراما لفلدة أكبادهم وعدم رعبهم واحتراما للجيران وهذا يدخل من باب الاحترام وعدم الازعاج
فحل
قضايا والمشاكل الأسرية يجب أن تكون في غيبة الأطفال ،وبالحلول وعدم إعطاء
المشكلة أكثر من حجمها ،وإن كان حجم المشكلة كبير فالصراخ لايولد المشاكل
ومن بين النتائج الصادرة عن الصراع: عقدة الأطفال ورعبهم وهروبهم من المنزل ،وتشردهم
وفي حالة بقائهم يكبرون مع المشاكل وهذا لقلة أداب أبائهم وجهلهم لقواعد الزواج،وهكذا يعدبون أولادهم
وفي مرحلة المراهقة يتناسون المشاكل بالهروب والتغيب من المدرسة ،والتسلي واللجوء إلى الملاهي
وحقدهم عن صورة الزواج وفقدانهم للأمل ودائما هروبهم من منزلهم يكون بوسائل الغلط
فعلى الأسرة بتوعية نفسها قبل أولادها بدل قمعهم أو ضربهم بقسوة منذ الطفولة،فالزواج مدرسة تربوية
لاتجسد ليلة الزفاف وتبادل الكلام المعسل أول أيام الزواج وإنجاب الأطفال ،دون معرفة طرق تربيتهم وختمها بالعتاب
وإنما الزواج يحمل رمز التحمل والصبر والتعود عن الطباع والاحترام المتبادل ،والتفهم والتضحية
ومشاركة الأسرار وتحسيس الأطفال بالحب واحترامهم وعدم التعصب عليهم ،دون سبب وتفجير عصبية الأم من الزوج عن أطفالها
كالصراخ عليهم ومنعهم من اللعب وعليها بالتقرب منهم في سن المراهقة ،وتوعيتهم قبل الوقع في الخطأ فالضرب لايحل معادلة المشاكل
يعقد الأمور أكثر من حجمها
وعلى الأم بإعطاء أولادها حرية متوسطة ،لأن الحرية مافوق الحدود تدفعهم إلى الضياع
وكما القمع والسجن يجعلهم يحققون رغباتهم بصيغ المبالغة في غيبة الآباء
وشكرا:
- ملاك الروووح
عدد المساهمات : 3611
نقاط : 6742
التقييم : 46
تاريخ التسجيل : 04/06/2011
رد: الزواج مدرسة تربوية
الأربعاء 05 سبتمبر 2012, 7:46 pm
موضوع رائع
بارك الله لكم اتحفتمونا
ننتظر مزيدكم بكل شوق
واحلى وردة لكم
- امين
عدد المساهمات : 2026
نقاط : 3947
التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 21/10/2011
العمل/الترفيه : مهندس
رد: الزواج مدرسة تربوية
الثلاثاء 09 أكتوبر 2012, 11:14 pm
بارك الله فيكم
لكم مني كل التقدير والاحترام ...
وشاكر لكم مروركم الكريم ..
واتمنى لكم الفائدة
لكم مني كل التقدير والاحترام ...
وشاكر لكم مروركم الكريم ..
واتمنى لكم الفائدة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى