أنس بن مالك رضي الله عنه (( تعريف له ))

أنس پن مآلڪ رضي آلله عنه
خآدم رسول آلله صلى آلله علية و سلم

[Glow]قآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم (( آللهم أڪثر مآله وولده و أطل عمره و آغفر ذنپه )) .
آلپخآري [/Glow]

نشأته و چهآده :

عندمآ قدم رسول آلله صلى آلله علية و سلم إلى آلمدينة مهآچرآ ً
چآءت أم سليم پنت ملحلن رضي آلله عنهمآ إلى آلنپي صلى آلله علية و سلم و معهآ
آپنهآ أنس پن مآلڪ رضي آلله عنه
و عمره غشر شنين ليقوم على خدمة آلنپي صلى آلله علية و سلم
فقآلت : يآرسول آلله هذآ آپن و هو غلآم ڪآتپ يخدمڪ فآدع آلله له .
فقپله آلنپي صلى آلله علية و سلم و ڪنآه أپآ حمزة و دعآ له پآلخير

[Glow] قآئلآ :
(( آللهم أڪثر مآله وولده و أطل عمره و آغفر ذنپه ))
آلپخآري [/Glow]

نشأ أنس رضي آلله عنه في پيت آلنپوة و أحپه آلنپي صلى آلله علية
و سلم و قد غزآ مع آلنپي صلى آلله علية و سلم ثمآني غزوآت .

آلترپية پآلقدوة :

تعلم أنس رضي آلله عنه من ملآزمته آلنپي صلى آلله علية و سلم ڪثير من أمور آلدين
و تفقه على يديه فأتقن آلصلآة إتقآنآ تآمآ حتى صآر يصلي ڪمآ يصلي آلنپي صلى آلله علية و سلم
فڪآنت صلآته أقرپ آلى صلآة آلرسول صلى آلله علية و سلم حتى

قآل أپو هريرة رضي آلله عنه : مآ رأيت أحدآ أشپه پصلآة رسول آلله صلى آلله علية و سلم من
آپن أم سليم .

حفظ ڪثيرآً من أحآديث آلنپي صلى آلله علية و سلم وروى آلحديث عن آلنپي صلى آلله علية وسلم
و عن ڪثير من آلصحآپة رضي آلله عنهم و پعد وفآة آلنپي صلى آلله علية و سلم ڪآن أنس پن مآلڪ رضي آلله عنه
ممن يرچع إليه آلمسلمون في ڪثير من أمور دينهم , و يسألونه عنهآ ليپين لهم أحڪآم آلله تعآلى .

في عهد آلصديق رضي آلله عنه :

پعد وفآة آلرسول صلى آلله علية و سلم عينه آلصديق رضي آلله عنه عآملآ على آلصدقآت
و پعث په إلى آلپحرين لمآ عرف عنه من صفآت آلتقى و آلصدق و آلأمآنه وقد آستچآپ آلله
تعآلى لدعآء آلنپي صلى آلله علية و سلم فآڪثر مآل أنس رضي آلله عنه وولده و أطآل عمره .

و فآته :

أقآم أنس پن مآلڪ رضي آلله عنه في آلپصرة و فيهآ توفي سنة 93 هــ و عمره يوم ذآڪ 103 سنين
رضي آلله عنه
وقد قيل يوم وفآته :

آليوم ذهپ نصف آلعلم .

فعلا موضوع رائع

اسأله تعالى ان يستفيد منه الجميع

ويجعله ثقلا مضاعفا في ميزان حسناتك ان شاء الله

وسدد الله خطاك لطريق الخير

ونحن في انتظار القادم

دمت شعلة من النشاط

موضوع مميز مشكووووووووووووووووووووووووورة

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ
يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم
وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ
تـقبلـوٍ خ ـآلص احترامي
لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله