منتديات مرسا اسكندرية
دعوه للانضمام لاسره مرسا اسكندرية
عزيزى الزائر الكريم.... زيارتك لنا أسعدتنا كثيرا....ولكن لن تكتمل سعادتنا الا بانضمامك لاسرتنا لذا نرجو منك التسجيل لتصبح من أسره منتدانا المتواضع منتديات مرسا اسكندرية........
شمع النحل 7c2d5d03c

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مرسا اسكندرية
دعوه للانضمام لاسره مرسا اسكندرية
عزيزى الزائر الكريم.... زيارتك لنا أسعدتنا كثيرا....ولكن لن تكتمل سعادتنا الا بانضمامك لاسرتنا لذا نرجو منك التسجيل لتصبح من أسره منتدانا المتواضع منتديات مرسا اسكندرية........
شمع النحل 7c2d5d03c
منتديات مرسا اسكندرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
بنت الأسكندرية
 
 
انثى
عدد المساهمات : 180
نقاط : 434
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2011

شمع النحل Empty شمع النحل

الأربعاء 04 أبريل 2012, 10:02 am
شمع النحل WaxCombs


شمع النحل

1.مكونات شمع النحل
1.خواص الشمع
1.القيمة الطبية للشمع



1.



مكونات شمع النحل


شمع النحل من أغلى وأقيم أنواع الشموع، وكانت له أهمية كبيرة جداً فى العصور السالفة، ولكن قلت أهميته فى العصر الحديث، نظراً لاكتشاف المواد الشمعية الأخرى والمواد الشبيهة بالشمع التى حلت محله فى كثير من الصناعات، وقد استعمل فى تحنيط الموتى وإضاءة المساكن والمعابد وعمل نماذج التماثيل، ثم دخل فى حوالى 250 صناعة، ولا يزال شمع النحل هو الوحيد الذى يدخل فى صناعة المواد الطبية وأدوات التجميل والأساسات الشمعية، وقناديل الإضاءة (المستعملة فى المعابد والكنائس) بالإضافة إلى أفضليته فى الصناعات الأخرى.


تركيب الشمع:

بالشمع حوالى 15 مادة كيميائية منفصلة، ويحتوى على: 70.4 – 74.9 % من الإثير المركب للأحماض الدهنية , 13.5- 15.5% من الأحماض الحرة " سيراتين، نيوسياتين، ميلسين, مونتامنين" و 12.5- 15.5 % مواد هيدروكربونية مشبعة "بنتاكوزان، هبتاكوزان، جنبراكوزان، جنبراكونتان" وكذلك مواد ملونة ومواد عطرية تكسبه اللون المميز والرائحة الطيبة والمواد المعدنية.


المصادرالعلاجية:

تعزى القيمة العلاجية لشمع النحل إلى مكوناته الأساسية من الكحولات الدهنية والصبغات والسيرولين وفيتامين" أ " (الجرام الواحد من الشمع به 49.6 وحده من فيتامين أ ) والمواد المانعة لنمو البكتريا، وللشمع خواص مطرية (ملينة) و ملطفة ومهدئة و مضادة للالتهابات، وعلاوة على ذلك فإن المواد الملونة وغيرها التى لم تدرس بعد، والتى تستخلص من النباتات ترتبط بهذه الخواص العلاجية وتعمل بالارتباط مع منتجات النحل الأخرى.


مصدر الشمع الخام:

المصدر الرئيسى لشمع النحل هو الخلايا ذات الأقراص الثابتة التى تقطع وتهرس أقراصها لاستخراج العسل منها وخاصة من طرود النحل التى تقطن الغابات الأفريقية والآسيوية، أما المناحل الحديثة فنظراً لاستعمال الفرازات لاستخراج العسل منها وإعادة أقراصها سليمة فى الخلايا بعد ذلك، فلا تنتج إلا مقداراً بسيطاً من الشمع، عبارة عن الأغطية الرقيقة التى تغطى العسل الناضج وتكشط عند الفرز، وكذلك الزوائد الشمعية التى قد يبنيها النحل فى الخلايا عند نقص الأقراص المضافة إليها، علاوة على الأقراص القديمة والمكسرة التى لا تصلح لإعادة استعمالها.


بناء الأقراص الشمعية:

عند رغبة النحل فى بناء الأقراص الشمعية تتناول الشغالات كميات كبيرة من العسل، وتتشابك مع بعضها البعض بشكل سلاسل رأسية متجاورة ومتراصة عند المكان الذى ستبنى فيه القرص، حيث تبدو ساكنة، بينما تقوم أعضاء الهضم والإفراز بتحويل محتويات حويصلة العسل إلى طاقة وشمع، تبدأ ببنائه فى ظرف 48 ساعة فتظهر إفرازات الغدد الشمعية بشكل قشور بيضاوية على السطح السفلى للحلقات البطنية 3 و 4 و ه و 6، فترتكز الشغالة على رجليها الوسطيتين والرجل الخلفية اليمنى بينما تزيل القشرة الشمعية بواسطة مخالب الرجل الخلفية اليسرى، وتناولها إلى الرجل الأمامية، التى ترفعها بدورها إلى الفكوك العليا، حيث تمضغها قبل أن تضيفها إلى القرص، وبعد المضغ يتحول الشمع الشفاف إلى لون معتم قليلاً وتزداد مرونته بفعل اللعاب، وتستغرق عملية إزالة القشرة الشمعية الواحدة ومضغها وتثبيتها حوالى 4 دقائق.



ويحتاج إفراز الشمع إلى درجات حرارة عالية نسبياً ( 33 – 36 o م )، وتضطر الشغالة إلى استهلاك كميات كبيرة من العسل حتى تقوم بالإفراز، إذ يتكلف الكيلوجرام الواحد من الشمع كمية تتراوح بين 5- 25 كبلو جرام من العسل، وتستهلك أقل كمية عندما تكون الشغالة فى أنسب سن للإفراز.



وعادة يبنى القرص من أعلى إلى أسفل، ولكن عندما تضطر الشغالة قد تعمل العكس، وغالباً يبدأ بناء القرص فى نقطتين أو أكثر تبعدان عن بعضهما بوصة واحدة على خط قد يكون مستقيماً أو غير مستقيم، وبزيادة مساحة الأجزاء المختلفة تتقابل حوافها، وتكون قرصاً واحداً، وقد تبدأ أقراص أخرى فى نفس الوقت موازية للقرص الأول، ويبعد منتصف أحد القرصين حوالى بوصة عن منتصف القرص الموازى له.
avatar
بنت الأسكندرية
 
 
انثى
عدد المساهمات : 180
نقاط : 434
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2011

شمع النحل Empty رد: شمع النحل

الأربعاء 04 أبريل 2012, 10:04 am

2.

خواص الشمع

الخواص الطبيعية:

الشمع الذى يفرزه النحل أبيض شفاف، ولكن تظهر ألوان مختلفة فى الشمع الخام نظراً لتلوثه ببعض الملونات الموجودة فى حبوب اللقاح والبروبوليس، فيصبح أصفر أو بنى، وقد يأخذ اللون البرتقالى أو البنى المحمر، وقليلاً ما يكتسب اللون الأخضر، وقد يتحول لونه إلى أزرق، أو أسود، عند تلوثه ببعض العناصر المعدنية، وعند تصنيعه تتبع بعض الطرق الكيميائية لإزالة ألوانه وتبييضه.



الرائحة: وشمع النحل له رائحة زهرية ويكون هشاً سهل الكسر إذا كان بارداً على درجة حوالى(15.5 o م) أو أقل، ولكنه يكتسب مرونة تدريجية بارتفاع الحرارة حتى (35- 38 o م )، ويصير كالعجينة على درجة 49 o م ، ولكنه لا يلتصق بالأصابع وينصهر عند ما بين 64 -65 o م ، وإذا ارتفعت الحرارة عن 120 o م يبدأ فى التحلل والتكربن.


استعمالات شمع النحل:

يدخل شمع النحل فى صناعات عديدة، وأكثر استعمالات الشمع فى صناعة الأدوية ومواد التجميل, فهو المكون الرئيسى للكريم البارد، وأقلام الرموش، وأقلام الحواجب وأحمر الشفاه، وأحمر الخدود، والدهانات العطرية، وكثير من المعلقات (اللوسيونات)، ومزيلات الشعر، واللاصقات الطبية والمراهم، والكريمات المغذية والمنظفة والمبيضة، وفى الأقنعة التى تستعمل لغطاء الوجه، حيث يمتص الشمع جيداً بواسطة الجلد ويكسبه شكلاً ناعماً ورقيقاً.



وشموع الإضاءة (القناديل) تلى الصناعة الأولى فى الأهمية، ويفضل شمع النحل عن البارافين فى هذه الصناعة، لأن درجة انصهار شمع النحل أعلى من درجة انصهار شمع البارافين فلا تنثنى القناديل المصنوعة منه عند اشتعالها، علاوة على انها لا تنكسر عند سقوطها وتكون أقل تدخيناً وأقل تأثيراً على ألوان الأشياء القريية منها ولذلك توصى بعض الأديان باستعمالها فى مناسبات خاصة.



والأهمية الثالثة لشمع النحل هى صناعة الأساسات الشمعية التى تستعمل فى الخلايا ذات الإطارات المتحركة، وهو الاستعمال الوحيد الذى لا يستهلك فيه الشمع ولا يفقد.



ويستعمل الشمع كذلك فى عدة أغراض أخرى قدرت بنحو 125صناعة، إذ يدخل فى صناعة المواد اللاصقة وأقلام الطباشير الملونة (الباستيل)، والحبر، وشمع الأختام، والمحاليل المانعة لنفاذ الماء، وعزل أسلاك الأدوات الكهربائية، وشمع التطعيم ومواد التشحيم، والورنيشات المستعملة فى طلاء الأثاث والسيارات والجلود، ومواد صقل الحلى والطباعة وعمل نماذج التماثيل, وفى تغطية المعادن لحمايتها من تأثير الأحماض، وفى صناعة أوراق الكربون، وفى صناعة النسح، وفى صناعات أخرى عديدة.



وتشير المخطوطات الروسية القديمة إلى أن الشمع يزيل كل القروح، وإذا استعمل مع زيت البنفسج الحلو يريح القلب, ويشفى الدمامل ويطرى الأوردة والجروح، ومازال يستعمل فى الطب الشعبى الروسى لعلاج مرض الثعلبة بعد خلطه بالزبدة, وقد استعمل منذ أقدم العصور فى علاج القروح الملوثة والأمراض الجلدية.
avatar
بنت الأسكندرية
 
 
انثى
عدد المساهمات : 180
نقاط : 434
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2011

شمع النحل Empty رد: شمع النحل

الأربعاء 04 أبريل 2012, 10:05 am
3.



القيمة الطبية للشمع

الاستخدامات الطبية لشمع النحل
انسداد الأنف:

كتب دكتور جارفيس أن طفلاً عمره 8 سنوات دخل عيادته يشكو من برد فى الرأس وزكام شديد منذ 5 شهور ولم ينفع معه علاج الأطباء السابقين له، حيث يوجد بأنفه افرازات مائية كثيرة وتتطلب عدة نفخات للأنف لكى يتنفس منه.



والطفل المريض كان مزالاً منه لحمية الأنف واللوزتين حين كان عمره 3 سنوات، وبفحص أنفه كان له مظهر حمى الدريس ولكن كان الموعد مبكراً جداً عن فصل الإصابة بهذا المرض والأغشية المخاطية المبطنة للأنف باهتة جداً ومرطبة وكان الطفل يتنفس من الفم نظراً لتورم أنسجة الأنف.



بعد الفحص العام وفحص الأنف أعطى الولد قطعة من شمع النحل لمضغها لمعرفة تأثيره، وأثناء كتابة الوصفة الطبية صاح الطفل بعد 5 دقائق من مضغ الشمع أن أنفه قد فتح ويمكنه التنفس به، وبعد إعطاء الدواء للأم لتنقيطه فى أنفه وإرشادات العلاج, قام بفحص أنف الطفل لمعرفة تأثير شمع العسل، فلاحظ انكماش أنسجة الأنف كما لو كانت قد أضيفت لها مادة قابضة، وبدلاً من كونها باهتة أصبح الغشاء المخاطى لونه قرنفلى فاتح.



وبعد أسبوع عند زيارته للعيادة كان أنف الطفل مازال مفتوحاً ويتنفس وفمه مغلق, وكرر العلاج بنفس الطريقة لكثير من المرضى بنفس النتيجة، وكانت المضغة الواحدة من شمع العسل لها تأثير فى ظرف 5 دقائق وتستمر لمدة أسبوعين.


التهاب الجيوب الأنفية:

الجيوب الأنفية جزء مهم فى الجهاز التنفسى لأنها متصلة بالممرات الأنفية، وتساعد على ترشيح وترطيب وتدفئة الهواء الذى نتنفسه، ونظراً لأنها مساحات مجوفة فى العظام فإنها تؤثر فى الصوت وتخفف وزن الجمجمة.



والأغشية التى تبطن هذه الجيوب سمكها حوالى مليمتر واحد مغطاة بوسادة من الأهداب أو الشعيرات الدقيقة، و هى تشبه السطح الداخلى للأنف الذى له بطانة مماثلة، وتتحرك الأهداب للأمام وللخلف فتعمل هذه الحركة على طرد المخاط من التجويف، ولها تنظيم فى غاية الكفاءة للتنظيف الذاتى.

وعند التهاب جيب أو أكثر من الجيوب الأنفية عادة ما يظهر على أساس من التفاعل القلوى للبول وعند مضغ شمع العسل يتحول تأثير البول إلى حمضى بدلاً من قلوى، أى أنه يغير كيمياء الجسم بسرعة غريبة، ولذلك فإن الشخص المصاب باضطراب فى الجيوب الأنفية يجب أن يتذكر أنواع الطعام التى تسبب له تفاعلاً قلوياً للبول ويتجنبها حتى يشفى من هذه الاضطرابات.



وكمية شمع العسل لمضغة واحدة يمكن تقديرها بمثل مضغة عادية من اللبان، فتؤخذ مضغة واحدة من شمع العسل كل ساعة لمدة 4- 6 ساعات، وتمضغ كل كمية لمدة 15 دقيقة، ثم يلفظ الباقى منها، فإذا كانت الإصابة حادة فإن 4- 6 مضغات تزيل أعراض المرض فى ظرف يوم واحد أو نصف يوم حيث يتفتح الأنف ويزول الألم، ويعود النشاط للجسم وتصبح الجيوب الأنفية طبيعية.



ومن المستحسن أن تؤخذ مضغة واحدة من شمع العسل مرة يومياً لمدة أسبوع آخر لمنع عودة المشاكل فى الحال.

وينصح "جارفيس" كذلك بتناول الشخص شمع العسل بهذه الطريقة مرة فى اليوم، منذ افتتاح المدارس والجامعات فى بداية الخريف حتى الأجازة فى شهر يونيو، مع أخذ ملعقتين صغيرتين من العسل عند كل وجبة غذائية، مع تنظيم تناول الطعام فغالباً لا يتوقع عودة التهابات الجيوب الأنفية أو الإصابة بالإنفلونزا أو البرد بالرأس، أى أن شمع العسل يقى الجهاز التنفسى من الأمراض.



وينصح دكتور "جارفيس" أيضاً الأشخاص الذين يتعرضون للإصابة بالانفلونزا، أو حمى الدريس، أو غيرها من اضطرابات الجهاز التنفسى أن يحتفظوا بما يكفيهم من الأقراص الشمعية (سواء كان بها عسل أو سبق فرزها)، أو يطلبوا من النحالين فى موسم فرز العسل أن يعطوهم كمية من شمع العسل الناتج عن كشط الأقراص المفروزة، وإذا أصبحت جافة عند استعمالها يضاف إليها بعض العسل عند المضغ، إذ يعمل هذا الشمع كعامل مخفف لأمراض الحساسية تدريجيًا, ويبدو كذلك أنه مضاد للحساسية.



وقد اتضح حديثاً أن مضغ الحلويات المحتوية على العسل والشمع مفيدة حيث تسبب زيادة إفراز اللعاب الذى يزيد القدرة الإفرازية والهضمية للمعدة، ويزيد من امتصاص المواد الغذائية، ويؤثر جيداً على الدورة الدموية وقوة العضلات، والشمع ينظف الأسنان ميكاكلمه محظورهياً من الرواسب ويقوى اللثة.


وصفات لجمال البشرة من شمع النحل:

كريم التنظيف: 6 جم شمع نحل + 6 جم شمع سبيرماسيتى + 24 جم زيت خوخ + 4 جم جلسرين.

كريم للجلد الدهنى: 5 جم شمع نحل + 5 ملى كحول نشادرى + 7.5 ملى ماء.

كريم لعلاج التجاعيد: 30 جم شمع نحل + 30 جم عس نحل +30 جم عصير بصل + 30 جم عصير أزهار الزنبق الأبيض.

قناع مغذى: 5 جم شمع نحل + 70 جم عسل + عصير بصلة واحدة من الزنبق الأبيض.

المراهم الصناعية: 10جم شمع نحل+ 10 جم زيت خوخ + 15 جم لانولين + 5 جم فازلين + 0.5 جم كبريتات زنك+ 1 جم نترات بزموت+ 8 جم أكسيد زنك، يحافظ على رطوبة الجلد ويحميه من الجفاف.



طريقة التحضير للوصفات السابقة: يسخن الشمع فى حمام مائى حتى الانصهار، بينما تخلط المكونات الأخرى فى هاون من الفخار أو الصينى، ثم يضاف إليها الشمع المنصهر، ويقلب بعصا خشبية حتى يبرد تماماً.



الاستعمال: يغسل الوجه بماء دافىء وتوضع عليه كمية كبيرة من الكريم، وبعد 25- 30 دقيقة يزال الكريم الزائد بورقة ناعمة أو بفوطة نظيفة، فبعد وقت قصير يزدهر الوجه.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى