منتديات مرسا اسكندرية
دعوه للانضمام لاسره مرسا اسكندرية
عزيزى الزائر الكريم.... زيارتك لنا أسعدتنا كثيرا....ولكن لن تكتمل سعادتنا الا بانضمامك لاسرتنا لذا نرجو منك التسجيل لتصبح من أسره منتدانا المتواضع منتديات مرسا اسكندرية........
الاوضاع الاجتماعية 7c2d5d03c

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مرسا اسكندرية
دعوه للانضمام لاسره مرسا اسكندرية
عزيزى الزائر الكريم.... زيارتك لنا أسعدتنا كثيرا....ولكن لن تكتمل سعادتنا الا بانضمامك لاسرتنا لذا نرجو منك التسجيل لتصبح من أسره منتدانا المتواضع منتديات مرسا اسكندرية........
الاوضاع الاجتماعية 7c2d5d03c
منتديات مرسا اسكندرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
alili slimane
 
 
ذكر
عدد المساهمات : 871
نقاط : 1705
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 11/03/2011

الاوضاع الاجتماعية Empty الاوضاع الاجتماعية

الأحد 27 مارس 2011, 4:09 am
الوضع الاجتماعى فى المدنيه المنورة تمهل واقراء الموضوع الى اخره الموضوع مهم جدا جدا جدا للغايه
المدينة المنوّرة منطقة زراعية تقع على بعد أربعمائة وخمسين كيلومتراً إلى الشمال من مكّة المكرّمة ، اسمها قبل الهجرة النبويّة المباركة يثرب فسميت بعد الهجرة (مدينة الرسول) واختصاراً (المدينة) ، وتركيبتها السكانية قبل الاسلام تتكوّن من العرب الوثنيّين واليهود .
وكانت قبيلتا الاوس والخزرج هما القبيلتين العربيتين الرئيستين في تلك المدينة وبينهما نزاع وقتال وأحقاد طويلة كان اليهود يغذّونها ويستفيدون من الصِّراع بين تلك القبيلتين ، فآخى الله بينهما ووحّد قلوبهم بالاسلام فأصبحوا بنعمته أخواناً .
وبعد أن انتشر الاسلام وأخذ طريقه إلى النفوس وأصبحت له قوّة اجتماعية وسياسية وعسـكرية بدأ النِّـفاق يظهر في المدينة على شكل تكتّل وكيـان فكري وسياسي ، وهكذا برزت في مجتمع المدينة في بداية الهجرة ثلاث قُوىً هي :
1 ـ المسلمون : وهم القوّة الكبرى والرئيسة والمهمّة، فكرياً وسياسياً وعسكرياً .
وتتكوّن هذه القوّة من المهاجرين والانصار، الّذين كان يشتغل معظمهم بالزّراعة والرّعي كما يشتغل بعضهم بالتجارة أيضاً ، وقد اشتدّ الصراع العقائدي والسياسي والعسكري بين المسـلمين وبين خصومهم الفكريين والسياسيين المتمثلين باليهـود والمنافقين في مجتمع المدينة .
2 ـ اليهود : وكانوا يشكِّلون القوّة الثانية بعد المسلمين في بداية الهجرة وكان من أبرز قبائلهم بنو قَيْنُقاع ، وبنو قُرَيْظة ، وبنو النَّضير ، ويقطنون في خيبر والمدينة(5)، وكان اليهود يسيطرون على الجانب المالي ويشتغلون بالصياغة وبيع الذهب بشكل أساس ويملكون النخيل والاراضي؛ وقد لعبوا دوراً خطيراً في التآمر على الاسلام والتجسّس على المسلمين، ومحاولة اغتيال الرّسول (ص) ودسّ السم له، والتنسيق مع المنافقين والمشركين في معركة الخندق ضدّ المسلمين ، وإثارة الشبهات والشكوك الفكرية والعقيدية على الرّغم من وجود عهد بينهم وبين الرّسول (ص) على الموادعة وعدم الاعتداء .
3 ـ المنافقون : وهم القوّة الثالثة في المدينة المنوّرة ، والمنافقون هم الّذين أظهروا الاسلام خوفاً وطمعاً ، وأبطنوا الكفر في أعمـاق نفوسهم ، وكان المنافقون يشكِّلون قوّة حليفة لليهود والمشركين ، وعنصراً من عناصر التخريب والهدم في المجتمع الاسلامي ، تولّوا إثارة الفتن والخلافات بين المسلمين ، ونشر الاشاعات والاكاذيب وشنَّ حرب دعائية ونفسية وتجسّسيّة لاضعاف المسلمين وتحجيم انتشار الاسلام .
ظهرت هذه الفئة الفتاكة ـ فئة المنافقين(6) ـ في المدينة المنوّرة كقوّة هدّامة في بداية مرحلة الهجرة النبويّة عندما قويت الدعوة الاسلامية وعظمت قوّتها العسكرية والسياسية والمالية ، فتظاهر كثير من الناس باعتناق الاسلام خوفاً وطمعاً وغدراً ، وقد تحدّث القرآن كثيراً عن النِّفاق والمنافقين وخطرهما على الدولة والاسلام وبنية المجتمع الاسلامي ، كما تحدّث الرسول الكريم عن ذلك وبذل جهداً مضنياً وحكيماً من أجل مقاومة النفاق والقضاء عليه ، ومنعه من تنفيذ المخططات والمؤامرات الهدّامة الّتي كان يعدّها ويعمل على تنفيذها .
وكان من أبرز قادة النفاق هو عبد الله بن أبي بن سلول ، وقد لعبت هذه الفئة دوراً خطيراً في التنسيق والتآمر مع اليهود في المدينة المنوّرة ، والمشركين في مكّة المكرّمة ، ودولة الروم الصليبية في بلاد الشام؛ كما لعبت دوراً خطيراً في التجسّس، وبثّ الاشاعات وإثارة الفتن وطعن المسلمين من الخلف .
وتأريخ النِّفـاق تأريخ مُرعِب ومُخرِّب كما تشهد الاحـداث والوقائع العسـكريّة والفكريّة والسياسيّة بذلك ، فقد ساهم بإضعاف كيان المسلمين وإحداث ظاهرة الانحراف الفكري والانقسام في المجتمع الاسلامي .
ومن المفيد أن نورد هنا بعض الشواهد الّتي سجّلها التاريخ والقرآن الكريم من العمل التخريبي والتخطيط العدواني الّذي قام به المنافقون ضدّ الدولة والدعوة في عصر الرسالة لنعرف خطر هذه الفئة على كيان المسلمين على امتداد تاريخهم الماضي منه والمعاصر. فهم فئة نفعيّة مُذَبذَبَة تعمل في الخفاء كما يعمل السرطان في جسم الانسان ، هدفها هدم والنيل من المسلمين .
إنّ أخطر ما شنّهُ المنافقون بالتنسيق مع حلفائهم اليهود والمشركين ضدّ الدعوة الاسلامية والدولة الاسلامية وشخصية الرسول الكريم محمّد (ص) هي :
1 ـ الحرب الدعائية : إذ واجه الاسلام والدولة في المدينة المنوّرة حرباً دعائية مضادّة من خصومهما المنافقين واليهود ، فقد شنّوا حرب اشاعات وحرباً نفسية لاضعاف كيان المسلمين والنيل من قوّتهم ووحدتهم، وبثّ الرّعب والشّكوك وزرع روح الهزيمة في نفوسهم . وقد قاوم القرآن الكريم هذه الحرب الدعائية بحكمة وقوّة ، وطلبَ من النبيّ الكريم (ص) أن يواجهها بكل قوّة .
وكانت الاوامر الالهيّة قول الله تعالى :
(لَئِن لَمْ يَنتَهِ المُنَافِقُونَ والَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَرَضٌ وَالمُرْجِفُونَ فِي المَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لاَ يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاّ قَلِيلاً * مَلْعُونِينَ أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً * سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً ) . (الاحزاب / 60 ـ 62)
قال المفسِّر الطبرسي في مجمع البيان : « (والمرجفون في المدينة) وهم المنافقون أيضاً الّذين كانوا يرجفون في المدينة بالاخبار الكاذبة المُضعِّفة لقلوب المسلمين بأن يقولوا اجتمع المشركون في موضع كذا، قاصدين لحرب المسلمين ونحو ذلك ، ويقولوا لسرايا المسلمين إنّهم قُتِلوا وهُزِموا ، وفي الكلام حذف ، وتقديره ، لئن لم ينته هؤلاء عن أذى المسلمين ، وعن الارجاف بما يشغل قلوبهم (لنغرينّك بهم) ، أي لَنُسَلِّطنّك عليهم يا محمّد ، عن ابن عبّاس ، والمعنى : أمرناك بقتلهم حتّى تقتلهم وتُخْلِيَ منهم المدينة .
(ثمّ لا يجاورونك فيها إلاّ قليلاً) أي ثمّ لا يساكنونك في المدينة إلاّ يسيراً وهو ما بين الامر بالقتل ، وما بين قتلهم » .
وفي آية اُخرى يتحدّث القرآن عن دور المنافقين التخريبي وممارستهم للحرب النفسية وبثّ الاشاعات المعادية بين صفوف المسلمين كلما سنحت لهم الفرصة في ذلك .
ولذلك يخاطب القرآن الرسول بقوله :
(لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولاَوْضَعُوا خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ ا لْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ) .(التّوبة / 47)
2 ـ الغدر العسكري يوم (اُحُد) والاحزاب : بعد أن مكّن الله نبيّه من المشركين وحقّق له النصر في معركة بدر الكبرى (يوم الفرقان) شعر المشركون بالهزيمة والآنهيار المعنوي والعسكري ، وأرادُوا استعادة هيمنتهم وهيبتهم بين القبائل ، وتطويق نتائج النصر الكبرى الّتي حققها الرسول الهادي محمّد (ص) وأصحابه في تلك المعركة ، فقرّروا الهجوم على المدينة بعد سنة من معركة بدر ليستعيدوا سمعتهم المحطّمة ومكانتهم المنهارة ، وبعد أن علم رسول الله (ص) بخطّة المشركين خرج من المدينة بجيش قوامه ألف مقاتل ليصد هجوم المشركين ، ويقاتلهم خارج المدينة ، وما أن خرجوا من المدينة حتّى تحرّك رأس النفاق عبد الله بن اُبَي بن سلول ، وشقّ جيش المسلمين فَخَذَّلَ ثُلُثَ الجيش ورجعوا إلى المدينة لِيُضَعِّفوا المقاومة الاسلامية ويُمكِّنوا المشركين من النصر، وزرعوا روح الضعف والهزيمة في المسلمين .
قال ابن جرير الطبري : « فخرج رسول الله في ألف رجل من أصحابه حتّى إذا كانوا بالشّوط بين اُحُد والمدينة انخزل عنه عبد الله بن أبي بن سلول بثلث الناس ، فقال أطاعهم فخرج وعصاني ، والله ما ندري على ما نقتل أنفسنا هاهنا أيُّها الناس ، فرجع بمن اتبعه من الناس من قومه من أهل النفاق وأهل الريب »(7) .
وإذا كان هذا موقف المنافقين التخريبي يوم اُحُد فانّ لهم موقفاً تآمريّاً آخر يوم الاحزاب ، فقد نسّقوا جهودهم مع اليهود ومشركي مكّة لاحتلال المدينة وإسقاط الدولة الاسلامية والقضاء على الدعوة الفتيّة ، فأحبط الله المؤامرة وانهزمت أحزاب الضّلال .
3 ـ ولقد مارس المنافقون بقيادة عبد الله بن أبي بن سلول عملية شقّ الصف الاسلامي وتمزيق وحدة المسلمين وإثارة الفتن والخلافات والاحقاد القبلية بينهم؛ فقد سجّل القرآن بعض الحوادث الشاهدة على هذا العمل التخريبي الهدّام، كما في قول الله الحق :
(هُمُ ا لَّذِينَ يَقُولُونَ لاَ تُنفِقُوا عَلَى مَنْ عِندَ رَسُولِ اللهِ حَتّى يَنفَضُّوا وَللهِِ خَزَائِنُ السَّموَات ِوالاَْرْض وَلكِنَّ المُنَافِقِينَ لاَ يَفْقَهُونَ* يَقُولُونَ لَئِن رَجَعْنَا إِلَى المَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الاَْعَزُّ مِنْهَا الاَْذَلَّ وَللهِِالعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلكِنَّ المُنَافِقِينَ لا َيَعْلَمُونَ ).(المنافقون / 7 ،
ذكر المفسِّرون أن هاتين الآيتين نزلتا في زعيم النفاق عبد الله بن أبي بن سلول وكان سبب النزول أن رسول الله (ص) غزا بني المصطلق( فنصره الله عليهم وأظفره بهم ، وكانت المعركة قد وقعت قرب بئر تُسمّى (المريسيع) وحول هذه البئر ازدحم الناس ليسـتقوا منها ، فتزاحم على الماء أجير لعمر بن الخطاب ، اسمه جهجاه ابن سعيد من بني غفار مع رجل اسمه سنان الجهني من الخزرج ، فاقتتلا فأعان رجل من المهاجرين واسمه (جعال) جهجاه على الآنصاري ، فاستغلّ عبد الله بن أبي بن سلول الفرصة ، وتدخّل لاشعال نار الفتنة وإحداث الفرقة والخلاف في صفوف المهاجرين والانصار ، ولمّا اشتدّ الجدل بينه وبين جعال ، قال : «قد نافرونا وكاثرونا في بلادنا ، والله ما مثلنا ومثلهم إلاّ كما قال القائل سمِّن كلبك يأكلك ، أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليُخرِجنّ الاعزُّ منها الاذلَّ يعني بالاعزّ نفسه وبالاذلّ رسول الله (ص) ، ثمّ أقبل على من حضره من قومه فقال : هذا ما فعلتم بأنفسكم ، أحللتموهم بلادكم ، وقاسمتموهم أموالكم ، أما والله لو أمسكتم عن جعال وذويه فضل الطعام، لم يركبوا رقابكم ، ولا وشكوا أن يتحوّلوا من بلادكم ، ويلحقوا بعشائرهم ومواليهم»(9).
وهكذا تصوّر لنا هذه الحادثة الدور التخريبي والتحريض الخبيث على فرض الحصار الاقتصادي على المهاجرين وشقّ الصف الاسلامي .
4 ـ المؤسّسة الضرارية والتنسيق مع دولة الروم :
وفي مورد آخر يتحدّث القرآن عن النشاط السياسي والتآمري للمنافقين، النشاط الّذي حاولوا التستر عليه وإخراجه بصيغة مشروع خيري عبادي .
فقد اتفق المنافقون على أن يبنوا مسجداً في بني عوف ليتخذوه مركزاً للتجمّع والتآمر على المسلمين وليغطّوا نشاطهم المعادي، وليُنسِّقوا مع دولة الرّوم للاغارة على المدينة وإسقاط الدولة الّتي بناها رسول الله (ص) والقضاء على الدعوة الاسلامية ، لذلك سمّـاه القرآن (مسجداً ضراراً) ، فأنزل الله سبحانه في تلك الحادثة :
(وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِرَاراً وَكُفْراً وَتَفْرِيقاً بَيْنَ المُؤْمِنِينَ وَإِرْصَاداً لِمَنْ حَارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الحُسْنَى وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُون).( التّوبة / 107 )
وبعد نزول الوحي وانكشاف المؤامرة أمر رسول الله (ص) بحرق ذلك المسجد الضراري واستئصال تلك البؤرة الخبيثة، فاُحرِقَ وقُضِيَ عليه، وبقيت الحادثة مَعْلَماً بارزاً في
تأريخ النِّفاق ، ودرساً للدعاة وموعظة ، ليعرفوا كيف يتعاملون مع المشاريع والمؤسّسات النِّفاقية الّتي تتظاهر بالصّلاح والاخلاص وتقديم الخدمات الانسانية والخيرية .
وإذا كان اليهود والمنافقون يشكِّلون الخطر الداخلي على كيان الاسلام والدولة في المدينة المنوّرة فإنّ هناك قوىً كُبرىً كانت تشكِّل خطراً خارجيّاً على هذا الكيان الاسلامي الجديد وتُخطِّط للقضاء عليه؛ وكان أبرزها :
1 ـ دولة الرّوم في الغرب .
2 ـ المشركين في مكّة .
3 ـ دولة الفرس في الشرق .
ولقد وضع الرّسـول القائد خُطَطاً عسكرية وإعلامية وسياسية لمواجهة تلك القُوى والقضاء عليها ، فتمكّن من القضاء على قوى المشركين في مكّة وأرجاء الجزيرة الاُخرى في حياته المباركة .
اسف اسف اسف للاطاله
قرات الموضوع
فما رايك؟
hema
hema
 
 
ذكر
عدد المساهمات : 3212
نقاط : 4758
التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 27/02/2011

الاوضاع الاجتماعية Empty رد: الاوضاع الاجتماعية

الأربعاء 27 أبريل 2011, 3:35 am
بارك الله فيك وتقبل منا ومنكم صالح الاعمال
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى