منتديات مرسا اسكندرية
دعوه للانضمام لاسره مرسا اسكندرية
عزيزى الزائر الكريم.... زيارتك لنا أسعدتنا كثيرا....ولكن لن تكتمل سعادتنا الا بانضمامك لاسرتنا لذا نرجو منك التسجيل لتصبح من أسره منتدانا المتواضع منتديات مرسا اسكندرية........
أخلاق المسلم  7c2d5d03c

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مرسا اسكندرية
دعوه للانضمام لاسره مرسا اسكندرية
عزيزى الزائر الكريم.... زيارتك لنا أسعدتنا كثيرا....ولكن لن تكتمل سعادتنا الا بانضمامك لاسرتنا لذا نرجو منك التسجيل لتصبح من أسره منتدانا المتواضع منتديات مرسا اسكندرية........
أخلاق المسلم  7c2d5d03c
منتديات مرسا اسكندرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
mounim3000
 
 
ذكر
عدد المساهمات : 111
نقاط : 214
التقييم : 1
تاريخ التسجيل : 08/03/2011

أخلاق المسلم  Empty أخلاق المسلم

الخميس 26 يناير 2012, 7:46 am


الحمد لله رب العالمين، نحمده ونستغفره ونستعينه،
ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له
ومن يضلل فلن تجد له وليّاً مرشدا، والصلاة والسلام على من بعث رحمةً
للعالمين حبيبنا وإمامنا وقدوتنا وقرة أعيننا محمد صلى الله عليه وعلى آله
وصحبه وسلم أجمعين.

وقال {يا أيها الذين اتقوا الله ولتنظر نفسٌ ما
قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبيرُ بما تعملون *}
أما بعد

فهي وحيٌ إلهي، وهديٌ نبوي، وعلامات روحانيّ
معطاءة، وتصرفات فضائليّة وضّاءة، وهي خُلُق النبي الكريم صلى الله عليه
وسلم قال تعالى }وإنّك لعلى خُلُقٍ عظيم{القلم (4)، وهي سلوك المسلم الفقيه
بأمور دينه، المتيقن بزوال دنياه ومجيء أخرته، وهي الأجر العظيم ومثوبة من
عند الرب الكريم لمن جعلها رداءاً
لذا فإني أُورد - مستعيناً بالله تعالى - مجموعة
من هذه الأخلاق الإسلامية، والتي اخترتها لكونها لصيقةً بتصرفات المسلم في
يومه وليلته، ولأننا أصبحنا في مجتمعٍ أصابت أخلاقه الشهوات الدنيويّة،
واعترتها الاهتمامات الدونيّة.

وأخذت من كلام أهل السلف الصالح رضوان الله عليهم
جميعاً ما يعزّز مكانة هذه الأخلاق في نفوسنا، وأوردت بعض القصص القصيرة
والمقالات المختصرة والأبيات الشعرية والتي تهدف جميعها إلى وجوب التحلي
بهذه الأخلاق الإسلامية الجميلة.

سبحان ربك رب العزّة عما يصفون، وسلامٌ على
المرسلين، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف خلق الله
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم أجمعين.


صاحبه حيُ الضمير، مرهف المشاعر، محب للتواضع، عاشقٌ للهدوء والسكينة.

والحياء خُلُق الإسلام كما قال صلى الله عليه وسلم " لكل دين خلقا وخلق الإسلام الحياء " رواه مالك

هب البعث لم تأتنا رسله *** وحاطمة النار لم تضرم

ثم يأتي الحياء مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
باتباع أوامره واجتناب نواهيه ومحبته والصلاة عليه دائماً، وقراءة سيرته
وآثاره، وإفهام الناس وتنويرهم بعلو شأنه وسمو قدره وجلال سنته صلى الله
عليه وسلم.

قال علي كرّم الله وجهه : من كسى بالحياء ثوبه لم يرى الناس عيبه .

وقال بعض العلماء : حقيقة الحياء " خُلُقٌ يبعث على ترك القبيح، ويمنع من التقصير في حق ذي الحق .

ومن لزم الحياء فهو مؤمن، ومن فارقه فقد وقع أسير الذنوب والمعاصي والله المستعان .

وفي الصحيح أنه قال صلى الله عليه وسلم " الحياء
خير كله " وقال " أن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى :"إذا لم تستحي
فاصنع ما شئت " أخرجه البخاري وأحمد


الزهد


وقيل إن أعلى مراتب القناعة الزهد .

النظر الثاني : النظر في الآخرة وإقبالها وبقاءها ودوامه
وقال تعالى{ يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنّكم الحياة الدنيا ولا يغرنّكم بالله الغرور } فاطر(5)

والزهد لباس الراغب في لقاء الله الطامع في جنته، وظلال المتيقن بدناءة هذه الدنيا وخستها، وعيش المقرّ بفناءها وزوالها .

وحين تشتد رغبة الإنسان في الدنيا، ويميل إليها
ميلاً شديداً، فإنه بذلك أبعد ما يكون عن طاعة الله والتقيد بأوامره،
متجاهلاً نهايته الحتميّة، مخدوع بطول الأمل والسوفيّة .

وقال ابن القيّم رحمه الله إن الزهد أقسام : زهد
في الحرام، وزهد في الشبهات، وزهد فيما لايعني من الكلام والنظر والسؤال
واللقاء، وزهد في الناس، وزهد في النفس، وزهد جامع لذلك كلّه : وهو الزهد
فيما سوى الله وفي كل ما شغلك عنه .انتهى كلامه رحمه الله.

وقال أحدهم :


وأتعب نفسه فيما سيفنى وجمّع من حرامٍ أو حلالِ

وقال الله تعالى وهو أصدق القائلين : { زُيّن
للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة
والخيل المسوّمة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن
الثواب . قل أؤنبكم بخيرٍ من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنّات تجري من
تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواجٌ مطهّرة ورضوان من الله والله بصيرٌ
بالعباد }آل عمران (15،14).

وتحت مسمّاه الجود والسخاء والإيثار والإنفاق
وأبلغها الجود فمن بذل أكثر ماله فهو جواد، ومن أعطى البعض وأمسك البعض
الآخر فهو سخي، ومن آثر غيره لكبر أو احترام إلى مكان يرجوه الجميع وبقي هو
أو أخّر نفسه عنه فهو صاحب إيثار الشخص غيره في صفوف الصلاة .

وهو أحد مقوّمات هذا الدين العظيم، إذْ لا يقبل
البخل،ويتضجر من أهل الشح، وتوعد أهل الإنفاق بالخير الكثير قال تعالى {
وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه }سبأ (39)

{ إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءاً ولا شكورا } الإنسان (9).

والكرم أحد أسباب سعادة العبد في دينه ودنياه متى
ما تلمس حاجة الضعيف فقضاها، وسأل عن مطلب الفقير فأعطاه، وتحرّى رغبات
المحتاج فسددها، عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلّم
قال : " لا حسد إلا في اثنتين .رجل أتاه الله مالاً فسلّطه على هلكته في
الحق، ورجل آتاه الله حكمه فهو يقضي بها ويعلمه " متفق عليه.
ومعنى كلمته (على هلكته) أي على الذين يهلكون هذا المال أي ينفقونه .



ولا تمنعن ذا حاجة جاء راغباً فإنك لا تدري متى أنت راغبُ


قال يحيى البرمكي: أعط الدنيا وهي مقبلة فإن ذلك لا ينقصك شيئاً، أعط منها وهي مدبرة فإن منعك لا يبقى عليك منها شيئاً .

قال الشافعي رحمه الله :


وقال أحدهم :
وامنحه فرشي وافترش الثرى واجعل ستر الليل من دونه لبسي

العدل


هو التساوي بين المخلوقين، والتراحم فيما بينهم، والمحافظة على حقوقهم، والأخذ على يد جاهلهم وضعيفهم وصغيرهم .

ويلزم على كل من وُلِّي أمراً من أمور المسلمين
أن يعدل فيما بينهم وأن يتقي الله في حقوقهم، فقد ورد أن من السبعة الذين
يظلّهم الله في ظلّه يوم لا ظلَّ إلاّ ظلّه " إمامٌ عادل " متفقٌ عليه
وقيل قديماً : " اعلم أن عدل الإمام يوجب محبته، وجوره يوجب الافتراق عنه "

ومن عدل الرسول صلى الله عليه وسلّم وهو النبي
العادل عدله بين أزواجه عليه الصلاة والسلام إذْ أنّه كان إذا أراد أن يخرج
إلى الغزو أقرع بين نسائه فأيتهن يخرج سهمها خرج بها " رواه البخاري .

فبالعدل تسير الحياة كما نريد ويريدها الله جل في
علاه، وبالعدل يتم لنا الرضى بما قسم الله لنا من أرزاق وأموال وأولاد،
وبالعدل تهنأ النفوس، وتستريح الأفئدة، وتبتهج الخواطر .


الصدق
قال تعالى في محكم التنزيل { والصادقين والصادقات } الأحزاب (35)

وهو علامة لأهل الإصلاح، وحجة الأنبياء والرسل
للناس فهذا نبينا عليه الصلاة والسلام كان يسمّى قبل الإسلام بالصادق
الأمين، وهذا إسماعيل عليه السلام يقول عنه الله تعالى : { واذكر في الكتاب
إسماعيل إنّه كان صادق الوعد وكان رسولاً نبيّا } مريم (54).

عن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله
عنهما قال : " حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلّم. دع ما يريبك إلا
مالا يريبك، فإن الصدق طمأنينة، والكذب ريبة " رواه الترمذي وقال حديث صحيح
.


الصدق منجاةٌ لأربابه وقربةٌ تدني من الربِّ

ووافقه قول الشاعر :
وابغ رضى المولى فأغبى الورى من أسخط المولى وأرضى العبيدْ

وقال الغزالي في (خلق المسلم) " العمل الصادق هو
العمل الذي لا ريبة فيه لأنه وليد اليقين،ولا هوى معه لأنه قرين الإخلاص،
ولا عوج عليه لأنه نبعٌ من الحق "

وقيل : أحسن الكلام ما صدق فيه قائله، وانتفع به سامعه .

قال المهلّب ابن أبي صفرة " ما لسيف الصارم في يد الشجاع بأعزّ له من الصدق "


الأمانة

قال تعالى : { إنا عرضنا الأمانة على السماوات
والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان
ظلوماً جهولا } الأحزاب (72)

الأمانة أمرها عظيم، ومعانيها كثيرة وجليلة،
يحملها جميع الناس علموا ذلك أم لم يعلموا، الإمام، القاضي، العالم،
الطالب، الموظف، الجندي رب الأسرة .....الخ. " كلكم راع وكلكم مسؤول عن
رعيته " رواه البخاري .

قال ميمون ابن مهران " ثلاثة يؤدين إلى البَر والفاجر - الأمانة، والعهد، وصلة الرحم - "

والأمانة : حفظ سر، وإيفاء وعد، وإقامة عدل، وأمرٌ بمعروف، ونهيٌ عن منكر، وصدق حديث .

في ضياعها تُؤسر الحقوق، وتتعطّل المهن، ويغوص
الناس في بحور الظن، ويتسكّعون في ميادين الوهم، لا ثقة واضحة بينهم، ولا
حب خالص يجمعهم .

قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا
الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون. واعلموا أنما أموالكم
وأولادكم فتنه وأن الله عنده أجرٌ عظيم } الأنفال (27،28)




هو ثباتك أمام من ينهرك، وثقتك بنفسك قِبَلَ من يستصغرك، وسلاحك لمن أرد أن يقتلك .

الحلم سيّد الأخلاق، وعلامة للصابرين المحتسبين، وصفةٌ محبوبةٌ لرب العالمين

والحلم هو أساس الرفق، قال صلى الله عليه وسلّم " إن الرفق لا يكون في شيءٍ إلاّ زانه، ولا يُنزع من شيءٍ إلاّ شانه " رواه مسلم .

ولو لم تكن نفسي عليَّ عزيزةٌ لمكّنتها من كل نذلٍ تحاربه

قال تعالى :{ خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين } الأعراف (119).

وكان المأمون يحب العفو ويؤثره .


وأصفح عن سباب الناس حلماً وشرُّ الناس من يهوى السبابا

وقد قيل : من عادة الكريم إذا قَدِرَ غفر، وإذا رأى زلةً ستر .

إذا مرضتم أتيناكم نعودكم وتذنبون فنأتيكم ونعتذرُ

وأكثر ما يكون سديداً في رأيه، بطيئاً في غضبه، وجيهاً في كلمته ومشورته .

وقيل " الحليم عليم، والسفيه كليم "

وقال الشافعي رحمه الله :
يزيد سفاهةً فأزيد حلماً كعودٍ زاده الإحراق طيبا

الصبر

من منّا لا يقلقه المستقبل، ولم يخاف من الحاضر، ولم يحزن على الماضي .

وكلنا مرت علينا موجات الحزن، وهطل من أعيننا دموع وأسى، واعتصرتنا كل أنواع الهموم والغموم في صدورنا .

إلا أن الصابرون قليل، والأشداء على تحمّل
الفجائع نادرون، مع أن الصبر للمؤمن علامة، وللراضي بقضاء الله وقدره وسام،
وهو لمن يتجسّد به بشرى ونور من عند الله تعالى {.... وبشّر الصابرين.
الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون. أولئك عليهم
صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون.} البقرة ( 155ــ157).

قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم :" عجباّ لأمر
المؤمن إن أمره كلّه خير وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن : إن أصابته سراء شكر
فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً " رواه مسلم .

الصبر مثل اسمه مرٌ مذاقته لكن عواقبه أحلى من العسل

لهم، وهذا نبينا محمد صلى الله عليه وسلّم صبر عندما فارق الأحبة، وصبر عندما آذوه قومه، وصبر على الجوع .

1 - الصبر على طاعة الله في الإتيان لكل ما أمر به .
2 - الصبر على المعصية، وذلك بأن يعمل المؤمن على
تحصين نفسه من كل ما هو مزيّن أمامه، ومن الشهوات الدنيوية والتي تكسب
الإنسان ذلاًّ في الدنيا، وعذاباً شديداً في الآخرة .
3 - الصبر على النوازل والمصائب، لما في ذلك من الأجر العظيم والثواب الجزيل .
قال الجنيد وقد سئل عن الصبر " هو تجرّع المرارة من غير تعبّس "


التواضع


جزاءه بإذن رب الناس الجنّة، قال تعالى:{ تلك الدار الآخرة نجعلها للدين لا يريدون علواً في الأرض
التواضع هو لين الجانب للصغير والكبير، وهو خفض الجناح للمسيء والمقصّر، قال تعالى {واخفض جناحك للمؤمنين} الحجر (88).

عن أنس رضي الله عنه قال:" إن كانت الأمة لتأخذ بيد النبي صلى الله عليه وسلّم فتنطلق به حيث شاءت" رواه البخاري .

وقيل قديماً "التواضع سلّم الشرف"

قال أحد الشعراء:
أرى عظماء الناس للفضل خشّعاً إذا ما بدوا والفضل لله خاشعُ
قال الله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا من يرتد
منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقومٍ يحبهم ويحبونه أذلةٍ على المؤمنين أعزةٍ
على الكافرين } المائدة (54) .




إن كتمان السر من الأخلاق الجميلة التي يتحلّى
بها المسلم، وهو من الدلالات الطيبة التي تعزّز علاقات الناس بعضهم ببعض،
وتجدد مواضع الثقة بينهم، وتضاعف من درجات الحب والتواد والتواصل مع بعضهم
البعض.

لذا يتعيّن على من حمل سرّاً لأخيه أو صديقه أن
يحفظ هذا السر ولا يذيعه، وأن يحرص عليه حرصه على نفسه ودينه، فإن كتمان
الأسرار كما قيل يدل على جواهر الرجال.

5و روي عن الرسول صلى الله عليه وسلّم قوله:" استعينوا على قضاء الحوائج بالكتمان، فإن كل ذي نعمةٍ محسود ".

و إذا أردت أن تخبر سرك أحداً لمصلحة ما تعود لك فلا بد أن تختار الرجل المناسب المتّصف بالثقة والرشد.

قال عمرو بن العاص:" ما وضعت سري عند أحد فلمْته على أن يفشيه، كيف ألومه وقد ضقت به ".

إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه فصدر الذي يستودع السر أضيقُ.

الشورى

قال الورّاق :
وأخو الجهالة يستبدّ برأيه فتراه يغتسف الأمور مخاطرا

قال تعلى موجهاً خطابه إلى نبيه الكريم صلى الله عليه وسلّم:{ وشاورهم في الأمر }

وفي المشورة نور بعد ظلام، وهدى بعد ظلال، وسلامة بعد خوف وحذر وتخبّط.

وقال الحسن: الناس ثلاثة فرجلٌ رجل، ورجلٌ نصف
رجل، ورجلٌ لا رجل، فأما الرجل الرجل فذو الرأي والمشورة، والرجل نصف الرجل
الذل له رأي ولا يشاور، والرجل لا رجل فالذي ليس له رأي ولا يشاور.


وفي ذلك قال محمد بن إدريس الطائي :
فإذا جاء خطبٌ تبلّج رأيه صبحاً من التوفيق والتسديدِ


الخاتمة

وبهذه الأسطر أُنهي هذه الورقات والتي ضمنتها
بعضاً من أخلاق المسلم التي يجب أن يتحلى بها في كل حين وتكون عنوانه
دائماً في كل مكان.
نانو
نانو
 
 
أخلاق المسلم  P60tur5o60jd
أخلاق المسلم  Pi-ca-19
انثى
عدد المساهمات : 173
نقاط : 272
التقييم : 1
تاريخ التسجيل : 07/02/2012
أخلاق المسلم  Avatar%20%2831%29

أخلاق المسلم  Empty رد: أخلاق المسلم

الخميس 16 فبراير 2012, 4:09 am
أخلاق المسلم  2430894765
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى